الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إذا نحن فصلنا عليا فإننا |
روافض بالتفضيل عند ذوي الجهل |
|
|||
٥١ / ١٤٦ ، ٦٤ / ١٠٠
إذا نزلت دون اللهاة من الفتى |
دعا همه عن صدره برحيل |
١٣ / ٤١٣
إذا هي سبقت إلى بلدة |
أطاعت فصبت عليها سجالا |
١٩ / ٥١٥
إذا وصلتنا خلة كي تزيلنا |
أبينا وقلنا الحاجبية أول |
٥٠ / ١٠٠ ، ٦٩ / ٢٨٤
إذا يقتدون بجعفر ولوائه |
قدام أولهم ونعم الأول |
٢ / ٢١
أذكر بالبقيا على ما أصابني |
وبقياي أني جاهد غير مؤتلي |
٣٤ / ٣٧٤ ، ٣٤ / ٣٧٥ ، ٣٤ / ٣٧٥
اذكر لقومي فضلهم ووفاءهم |
أبدا وكن يا بن الكرام وصولا |
٢٤ / ٤٤٧
أذل فأكرم به من مذل |
ومن شادن لدمي يستحل |
٣٤ / ٨٣ ، ٣٤ / ٨٦
أذود بها أوائلهم ذيادا |
بكل حزونة وبكل سهل |
٢٠ / ٣١٨ ، ٢٠ / ٣١٩ ، ٢٠ / ٣٢٠
أراح على نواهقها عليا |
ومج لهن مهجته حبال |
٢٥ / ١٦١
أراد ابنها أخذ الأمان فلم يجب |
وتعلم علما أنه لقتيل |
١١ / ٤٢٥
أرادوا التي قد رمتها فتذبذبوا |
وأين الثريا من يد المتنادل |
٦٢ / ٣٢٢
أراضية أنت إن شفه هواك وساخطة إن سلا |
وأنت بغيت له سلوة فسل الهوى أولا أولا |
٣٦ / ٤٨٣
أراق دماء المسلمين كأنما |
جرى بدماء الناس في القاع جدول |
٦٥ / ١٤٨
أراك غذا قد كنت للقوم ناضحا |
يقال له بالدلو أدبر وأقبل |
٢٨ / ٢١٠
أراني نهار الشيب قصدي وطال ما |
تجاوز بي ليل الشباب سبيلي |
٨ / ٩٣
أرحني بخير منك إن كان آتيا |
وإلا فواعدني كميعاد زائل |
١١ / ٣٢٤
أرسلت تبغي الغوث من قبلي |
وللمستغاث إليه في شغل |
٥٦ / ٣٦٠
أرض بها البيت المحرم قبلة |
للعلمين له المساجد تعدل |
١٧ / ١٧٩
الأرض تعجب منا حيث نعمرها |
ويكثر الضحاك من أمنا لنا الأجل |
٥ / ٢١٨
أرق يحدث عن غرام نازل |
بين الضلوع وعن سلو راحل |
٥٢ / ٣٣١
أروح بعد دروع الحرب في حلل |
في الدبيقي فبؤسا لي وللحلل |
٨ / ٩٤
أروع لا يخلف العدات ولا |
تمنع منه سؤاله العلل |
١٧ / ١٦٥
أروم ثابت أيهتز فيه |
بأكرم منبت فرع طويل |
١١ / ٢٦٨
أرى الأجر في نوحي عليه ولا أرى |
سوى الإثم في نوح البواكي الثواكل |
١٤ / ٨٤
أرى الأمر لا يزداد إلا تفاقما |
وأنصارنا بالمكتين قليل |
٢٩ / ٢٣ ، ٢٩ / ٢٥ ، ٣٩ / ٣١١
أرى الأمر لا يزداد إلا تماديا |
وقد كان بكرا ثم أصبح قد بزل |
٣٩ / ٣١٠
أرى الإدلال داعية الدلال |
فما لي قد جزعت لذاك مالي |
٦ / ٢٦٤
أرى الحكم في بعض المواطن ذله |
وفي بعضها عز شرف فاعله |
٢٠ / ٨٦
أرى الغصن لا ينمى إذا أحنت أصله |
وليس بباق من أبيحت أوائله |
٢٠ / ١٦
أرى الناس خلان الجواد ولا أرى |
بخيلا له في العالمين خليل |
٨ / ١٥٢