الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
آل الزبير من الخلافة كالتي |
عجل النتاج بحملها أحبالها |
|
|||
٢٨ / ٣ ، ٢٨ / ٦
آل النبي بنو علي أنهم |
أمسوا ضياء للبرية يشمل |
١٧ / ١٨٠
آليت جهدا لا أبايع بعده |
إماما ولا أدعى لما قال قائل |
٣٩ / ٥٤٢
الآن بعدك لا أراعي لنازل |
فليفعل الحدثان ما هو فاعل |
٥٥ / ٢١١
الآن فانطلق بما أردت |
فقد أبدت بهاجا وجوهها السبل |
١٧ / ١٦٥
أأبخل إن البخل ليس مخلدي |
ولا الجود يدنيني إلى الموت والفضل |
٢٢ / ١٤٥
أالحق أم لا إن خير خيارنا |
صريع على أيدي العداة ينقل |
٢٨ / ٢٥٥
أأمك يا ذا أخبرتك بطوله |
أم أنت أمرؤ لم تدر كيف تقول |
٤٠ / ١٢٩
أأنت تأمر كلبا أن تقتلنا |
جهلا وتمنعهم منا إذا قتلوا |
٦٨ / ٢٥٣
أبا أحمد والحمد رهن مآثر |
تؤثلها أو عارفات تنيلها |
٦٣ / ١٩٤
أبا القاسم الأيام قسمة حاكم |
قضى بالفنا فينا قضية عادل |
١٤ / ٨٥
أبا حسن إني رأيتك واصلا |
لهلكى قريش حين غير حالها |
٤٣ / ١٥
أبا دلف إن المكارم لم تزل |
مغلغلة تشكو إلى الله غلها |
٤٩ / ١٤٠
أبا مروان أنت فتى قريشا |
وكهلهم إذا عد الكهول |
١١ / ٢٦٨
أباح لنا ما بين شرق ومغرب |
مواريث أعقاب بنتها قدامله |
١٩ / ١٤٥
أبان بوطء المصطفى أرض جلق |
وأصحابه فخرا لها غير زائل |
١٤ / ٨٥
ابتعت ظبية بالغلاء وإنما |
يعطي الغلاء بمثلها أمثلي |
٥٣ / ٤٤٠
أبدا يسوقنا بنصرة خاذل |
ووفاء خوان وعطفه قال |
٨ / ٩٤
أبدى له الشيب وعظا لو تقبله |
فاقتاده الحلم لو وفاه في الطول |
١٢ / ٣٧٨
أبر على الخصوم فليس خصم |
ولا خصمان يغلبه جدالا |
٢٨ / ١٩٧
أبعد اجتماع الشام سمعا وطاعة |
إلي وإذلالي جميع القبائل |
٥٣ / ٢٥٨
أبعد الذي بالنعف نعف كواكب |
هينة رمس من تراب وجندل |
٣٤ / ٣٧٥
أبعد الذي بالنعف نعف كويكب |
رهينة رمس ذي تراب وجندل |
٣٤ / ٣٧٣
أبعد الذي بالنعف نعف محسر |
رهينة رمس ذي تراب وجندل |
٣٤ / ٣٧٤
أبكي على ذا وأبكي لذا |
بكاء المولهة الثاكل |
٣٤ / ٩٤
أبلغ سعيد بن عتاب مغلغلة |
إن لم تغلك بأرض دونه الغول |
٢١ / ١٨٣
أبلغ قريشا عن أبي جندل |
أني بذي المروة فالساحل |
٢٥ / ٢٩٧
أبلغ كالعوهج ضخم المركل |
منافس التقريب غير معجل |
٤١ / ١٣٣
أبلغ معاوية بن صخر آية |
يهوي إليه بها البريد الأعجل |
٦٧ / ١٢٥