الصدر
العجز
الجزء / الصفحة
يمشون تحت لوائه وكأنهم
أسد العرين أردن ثم عراكا
٢٦ / ٤٢١
ينبئكم أني مصيب وإنما
أسلي هموم النفس عني بذلك
٦١ / ٢٠٥