الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وكرهنني أرضكم أنني |
رأيت بها مالكا فاتكا |
|
|||
٦٨ / ١٧٠
وكل شيء قلت في سواكا |
زور وقد كفر هذا ذكا |
٧ / ٣٠٣
وكلاهما ملك لديك فخذ له |
لسلامة ولهذه بهلاك |
٥٦ / ١٠٣
ولا تجزع من القتل |
إذا حل بواديك |
٤٢ / ٥٤٥
ولا تجزع من الموت |
إذا حل بواديكا |
٤٢ / ٥٥٥
ولا زلت تحيا وأحيا معا |
وأمنني الله من فقدكا |
٥٦ / ٢٢١
ولقد رميت فما أصابت أسهمي |
ورميتني فأصابني سهماك |
٥٦ / ١٠٢
ولقد مللت قياد قلبي طائعا |
وفتكت فيه بلحظك الفتاك |
٥٦ / ١٠٢
وللدمع في جفني مجال وللجوى |
وللصبر ما بين الجوانح معترك |
١٩ / ٢٥١
ولم يكن ذاك مني |
إلا مجونا وفتكا |
٦٩ / ٢٧١
ولو أن الذي عتبت عليه |
خير الناس واحدا ما عداكا |
٣٤ / ٣٦
ولو أنني أجيت ما كنت هالكا |
على خصلة من صالحات خصالكا |
١٨ / ٢٠٤
ولو قطعتني في الحب إربا |
لما جن الفؤاد إلى سواكا |
٦ / ٣٠٦
ولو كان للدنيا لدى الله قيمة |
لما نلت فيها غير قيمة مسواك |
٥٣ / ٥٦
ولو لا لاقيتني لاقيت قرنا |
وودعت الحبائب بالسلاك |
٤٩ / ٤٨٢
ولو لا انحناؤك نلت السما |
ء ولكن ربك ما عدلك |
٥٧ / ٩٣
وما أنت بالمهزوز جاشا على الأذى |
ولا المتفري الخلتين على الدعك |
٦٣ / ١٩٨
وما احتجب الألفان إلا بهين |
هما الآن أدني منهما قبل ذالكا |
١١ / ٣٩١
وما ذاك إلى من حال على النجم خافيا |
ولو قد سألت النجم عني لأخبرك |
١٩ / ٢٥١
وما لا بد منه |
دائبا يقرب منك |
٥٤ / ١٢٧
وما هذه الأيام إلا مراحل |
فمن منزل رحب ومن منزل ضنك |
٦٣ / ١٩٨
وما هذه الأيام إلا منازل |
فمن منزل رحب ومن منزل ضنك |
٦٣ / ١٩٨
ومدحته مستدركا ولربما |
عفا على تقصيري استدراك |
٥٦ / ١٠٢
ومرسل الريح الهلك |
من علينا بالنبي المكي |
٣٨ / ٣٥٤
وملك ذي العرش دائم أبدا |
ليس بفان ولا بمشترك |
٨ / ٩٩ ، ٥٦ / ٢٢٧
ومن إذا ريب الزمان صدعك |
بدد شمل نفسه ليجمعك |
٣٣ / ٣٢٦
ومن إذا ريب زمان صدعك |
فرق من جميعه ليجمعك |
٣٣ / ٣٢٦
ومن الشقاوة أن تحب |
ومن تحب يحب غيرك |
١٢ / ٣٠
ومن يرغب إلى الناس |
فهو للناس مملوك |
١٧ / ٤٣٥
ومن يكون فإني |
رحمت رجع حنينك |
٦١ / ٢٣١
ونجاه مني أكله وشبابه |
وخلوة بطن لم يكن متماسكا |
٥٦ / ٣٨٥
ونحن نفينا مالكا عن بلاده |
ونحن فقأنا عينه بالنيازك |
١٦ / ١٢٤
ونرجع أجساما صحاحا سليمة |
تعارف في الفردوس ما بيننا شك |
٥٤ / ١٩٠