الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
والهاتكي ستر ذي حق ومحرمة |
وأي شر على أشياعهم هتكوا |
|
|||
١٥ / ٢٧٣
الواهبي كل مصقول ومسمعه |
وكل أجرد كالسرحان محبوك |
٦٦ / ٢٣٢
وبقيت بعدهم كأني حائر |
بمفازة لم يلق فيها مسلكا |
٨ / ٩٢
وتأخذ أموال البرية عنوة |
وتقسمها ما بين روم وأتراك |
٥٣ / ٥٥
وترفع أهل الجهل والسخف جاهدا |
وتخفض أحرارا علوا عند أفلاك |
٥٣ / ٥٥
وثبتم علينا يا موالي طيئ |
مع ابن شميط شر ماش وراتك |
٣٣ / ٣٥٧
وحتى متى أرعى نجومك لا بسا |
دجاك إذا ما صرع الخوم سمرك |
١٩ / ٢٥١
وذكرت ما يجد المودع |
عند ضمك واعتنافك |
٦٣ / ١٩٦
وراحة القلب في الشكوى ولذتها |
لو أمكنت لا تساوي ذلة الشاكي |
٨ / ٩٢
ورجوع القوم لما |
ألصقوا بالترب خدك |
٦٧ / ٩٢
ورضي بسكناه دمش |
ق ولعنة شتى بيك |
٥٩ / ٦
وزدت في هذا وذا وذاكا |
بكل قول قلت في سواكا |
٧ / ٣٠٦
وشدة في نفسه وفتك |
أن يكشف الله قناع الشك |
١٢ / ١٤٩
وشمرت عن ساقي الإزار مهاجرا |
أجوب إليك الوعث بعد الدكادك |
٤٦ / ٣٤٣ ، ٤٦ / ٣٤٤
وعجبت منه كيف يض |
حك عن قليل سوف يبكي |
٥٩ / ٦
وعزلت الفتى المبارك عنا |
ثم فيلت فيه رأي أبيك |
٤٩ / ٣٠٦ ، ٤٩ / ٣٠٨
وعلقت في أشراككم فاصطدتني |
وتعطلت عن صيدكم أشراكي |
٥٦ / ١٠٢
وعلمت أن بكاءنا |
سبب اشتياقي واشتياقك |
٦٣ / ١٩٦
وعلو همتك التي لم يقنع |
حتى علت بك سابع الأفلاك |
٥٦ / ١٠٢
وعلى جودك عولت به |
مثل ما عول في الحكم عليك |
٣٦ / ٤٨٤
وغدا بأخرى عزج مطلبها |
صبا يطامن دونها الحسكا |
١٧ / ٢٥٩
وفد الوفود فكنت أفضل وافد |
يا فاتك بن فضالة بن شريك |
٤٨ / ٢١٤
وفي معاوية الباقي لنا خلف |
إذا نعيت ولا يسمع بمنعاكا |
٤٦ / ٢٤٦
وفينا المشاعر منشأ النبي |
وأجياد والركن والمتكا |
١٧ / ١٧٨
وقام ينعي ناديا ثم عابني |
بنهبي جازاني ببيض السنابك |
٢١ / ١٠٩
وقد أرتنا حسنها ذات المسك |
شادخه الغرة زهر الضحك |
٧ / ٣٠٢
وقد جعلوك رقيبا علينا |
فمن ذا يكون رقيبا عليك |
٣٢ / ٣٨٩
وقد حملت على الرجل والأوراكا |
وحكت حتى لم أجد محاكا |
٧ / ٣٠٦
وقد غضبت لي من هوازن عصبى |
طوال الذرى فيها عراض المبارك |
٣٣ / ٣٥٦
وقد هذبتك الحادثات وإنما |
صفا الذهب الإبريز قبلك بالسبك |
٦٣ / ١٩٨
وقلت لليل مؤنس من صباحه |
أطالك من لو شاء عندي لقصرك |
١٩ / ٢٥١
وكان جل ديون فاقضين به |
وقد يلوى الغريم الماطل المعك |
١٥ / ٢٧٤
وكانوا أعز الناس قبل مسيرهم |
مع الأزد مصفرا لحاها وملك |
١٦ / ١٢٤