الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وأراك يغشاني خيالك في الكرى |
أترى خيالي في الكرى يغشاك |
|
|||
٥٦ / ١٠٢
وأسلمني لما رأى الخيل أقفلت |
عشية يهدي القوم نصر بن مالك |
٢١ / ١٠٩
وأصبحت تبكي على ذلة |
وما ذا يرد عليك البكا |
٢٦ / ٤٣٠
وأعرضت عما كان من قبح فعله |
وقاسمته نهبي كفعل المشارك |
٢١ / ١٠٩
وأعظم ديان على الله فرية |
وما مفتر طاغ كآخر ناسك |
٣٣ / ٣٥٧
وأعلمت ما يلقى المودع |
عند ضمك واعتنافك |
٦٣ / ١٩٦
وأغرت جسمي من جفونك سقمها |
فتحكمت في مهجتي عيناك |
٥٦ / ١٠٢
وأقارب لو عاينوك منوطا |
بنياط قلبك ثم ما نصروكا |
٦٨ / ٢٥٥
وأقررت الخلافة حيث حلت |
ولم يعرض لملك بني أبيكا |
٣١ / ٦٧
وأما بنو ناج فلا تذكرنهم |
ولا تتبعن عينيك ما كان هالكا |
٥٩ / ٣٠٩
وأنت ابن حباري ربيعة أدركا |
بك الشمس والخضراء ذات الحبائك |
٥٦ / ٥٠٢
وأنت جمعت من روحي |
هوى قد كان مشتركا |
١٧ / ٤٣٧
وأهل الحجى والخير يشكون شجوهم |
فلست ترى منهم سوى كمد شاك |
٥٣ / ٥٦
وأهلكت مال الله في غير كنهه |
على نهرك المشئوم غير المبارك |
٥٦ / ٥٠١
وأورثت الضغائن من سهم |
بني أبنائهم وبني بنيكا |
٣١ / ٦٧
وإذا الكريم أخو الكريم حدوثه |
فعلا فعاتب نفسه فجزاكها |
٤٠ / ٢٠٢
وإذا رأيت لأحمد متنقصا |
فاعلم بأن ستوره ستهتك |
٥ / ٣٢٣
وإذا قصدت لحاجة |
فاقصد لمعترف بقدرك |
٥١ / ٤١٩
وإلا ترضى عني فاعف عني |
لعلي أن أرجو به حماكا |
٢٧ / ٤٠٥
وإني وإن قلبت قلبي على لظى |
لأدفع نفسي عن هوى شريك |
٤٣ / ٢٠٨
وابن الألى غمر الأحرار فضلهم |
حتى لقد أصبحوا مثل المماليك |
٦٦ / ٢٣٢
وابن خصيب تربت كفه |
فليس بالبر ولا الناسك |
٥٥ / ٩٥
واجعل الدنيا كيوم |
صمته عن شهواتك |
٦ / ٣٤٦
واجعل الفطر إذا ما |
صمته يوم مماتك |
٦ / ٣٤٧
وارفق بذي الود القديم وأوله |
أضعاف أكرم شيمه أولاكها |
٤٠ / ١٩٥
واعلم بأنك ليس تت |
رك كل ما أقطعت يزكي |
٥٩ / ٦
وافيت شخصا قد خلى كيسه |
ولو حوى شيئا لواساكا |
١١ / ٣٩
والخيل عابسة تضج الدماء بها |
تنعى ابن أروى على أبطالها الشكك |
١٥ / ٢٧٣
والسابحات في الفلك |
على مجاري المنسلك |
١٣ / ٤٥٥
والله ما أنت في حسابي |
إلا إذا كنت في حسابك |
٧ / ٣٧٣
والملك لا شريك لك |
ما خاب عبد سألك |
١٣ / ٤٥٥
والملك لا شريك لك |
والليل لما أن حلك |
١٣ / ٤٥٥
والملك لا شريك لك |
يا مخطئا ما أغفلك |
١٣ / ٤٥٥