الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فحد لي يا ابن طاهر إن فعلي |
سينبئ بالذي تولي عليكا |
|
|||
٢٩ / ٢٢٦
فديتك لو أنهم أنصفوك |
لردوا النواظر عن ناظريك |
٣٢ / ٣٨٨ ، ٣٢ / ٣٨٩
فسوف أجعل منك |
ولا أريم من ربعك |
٦٨ / ٤٤
فعسى عندك ما يلني به |
أم عسى لي راحة في راحتيك |
٣٦ / ٤٨٤
فعلى الله توكل |
وبتقواه تمسك |
١٣ / ٤٦٠
فقالت على أي الأمور قتلته |
أقتلا أتى أم ردة لا أبا لكا |
٥٦ / ٣٨٥
فقد يهب الكريم وليس يرضى |
فأنت تحكم في ذا وذاكا |
٢٧ / ٤٠٥
فقل بعدها للدهر يأتي بصرفه |
وقل لليالي أصنعي ما بدا لك |
٥٩ / ٣٧٤
فكلانا أيها القاضي على ثقة |
منك بما يرجو لديك |
٣٦ / ٤٨٤
فلقد جل خطب دهر أتانا |
بمقادير أتلفت ببغاكا |
٦ / ١١٧
فلما خشيت أظافيره |
نجوت وأرهنتكم مالكا |
٦٨ / ١٧٠
فلما دنا الليل من يومهم |
وولى النهار أجدوا البكا |
١٧ / ١٧٦
فلما قتلت المرء واشتقت حشه |
أتاني فهناني سليم بذلك |
٢١ / ١٠٩
فلو شاورتني وقبلت مني |
لبرز بها سوه أوليكا |
٣١ / ٦٧
فليأتينك أين كنت |
موفرا منه نصيبك |
٦٢ / ٢٤٠
فما أراها تميل طوعا |
إلا إلى اليأس من ثوابك |
٧ / ٣٧٣
فما رزي أحد في الناس نعلمه |
كما رزيت ولا عقبى كعقباكا |
٤٦ / ٢٤٦
فما ظنك بابن الحواري مصعب |
إذا افتر عن أنيابه غير ضاحك |
١٦ / ١٢٤
فهل في محب يكتم الناس ما به |
أثام وهل في ضمة المتهالك |
٦١ / ٢٠٥
فهو أحق منزل بترك |
فهو أحق منزل بترك |
١٢ / ١٤٩
فوافق الناس الذين أتوكا
٥٣ / ١٠٠
فو الله لو لا أني كنت طاويا |
ثلاثا لألفيت ابن أختك هالكا |
٥٦ / ٣٨٥
في المذهب للأمم الذي لا ينتمي |
فيه بمعتقد إلى الأشراك |
٥٦ / ١٠٢
في ذلكم لذوي الأظعان موعظة |
إن معشر عن هدى أو طاعة أفكوا |
١٥ / ٢٧٤
فيا عجبا من أحمس ابنة |
توثب حولي بالقنا والنيازك |
٣٣ / ٣٥٧
قالت شميسة إذ قامت تودعني |
والدمع يجري على الخدين أسلاكا |
٥٨ / ٢٦١
قتلت منهم خمسة من قبلكا |
كلهم كانوا حماة مثلكا |
١٨ / ٢٩٣
قد بث سلطان الفراق جيوشه |
في مهجتي وأظن فيه هلاكي |
٥٢ / ٣٣٥
قد ضل عقلي وذاب جسمي |
وضنت عهدي وخنت عهدك |
٥٦ / ١١٦
قد كنت يا بن الأكرمين ملكتني |
فعساك تسمح منعما بفكاك |
٥٦ / ١٠٢
قد نال جلهم حصر بمحصرة |
وقال فتاكهم فتك بما فتكوا |
١٥ / ٢٧٣
قد وقع اليأس فاستوينا |
فكن كما شئت في احتجابك |
٧ / ٣٧٣
قرت بذاك عيون واشتفين به |
وقد تقر بعين الثائر الدرك |
١٥ / ٢٧٣