الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
قصر الغواية عن هوى قمر |
وجد السبيل إليه مشتركا |
|
|||
١٧ / ٢٥٩
قل لاحى مكاسره وضعن |
سعرت الحرب بين بني أبيكا |
٣١ / ٦٧
قل لعلي أخي المكارم سبحان |
إله على العلى وفقك |
٤١ / ٣٤٠
قلبي يحبك يا منى قلبي |
ويبغض من يحبك |
٦ / ١٢٠
قلت للبرق إذ توقد فيها |
يا زناد السماء من أوراكا |
١٣ / ٤٠٥
قلت والدمع جار |
أنا قتيل جفونك |
٦١ / ٢٣١
قوم إذا ترك الأمجاد مكرمة |
فمجدهم لسواهم غير متروك |
٦٦ / ٢٣٢
كأن بين فكها والفك |
فارة مسك ذبحت في سك |
٧٠ / ٢٤٩
كأنك قد أصابك سهم غرب |
وأسلمك الغواه من أبعديكا |
٣١ / ٦٧
كأنكم في العز قيس وخثعم |
وهل أنتم إلا لئام عوارك |
٣٣ / ٣٥٧
كأنه جاء يطوي الأرض عن عجل |
كيما يراك فلما لم يجدك بكا |
٤١ / ٤٢٤
كالروض أصبح ضاحكا مما امترى |
جنح الأصيل له السحاب البك |
٥٦ / ١٠٣
كالوشي إلا أنها قد نزهت |
في نسجها عن شيمة الحواك |
٥٦ / ١٠٣
كان عبد الحميد أصلح للموت |
من الببغاء وأولى بذاكا |
٦ / ١١٧
كذبت وبيت الله حلفه صادق |
سيسبكنا بهذا الثرى من له الملك |
٥٤ / ١٨٩
كفرانك لا سبحانك |
إني رأيت الله قد أهانك |
١٦ / ٢٣١ ، ١٦ / ٢٣٢
كفرت اختيارا ثم آمنت خيفة |
وبغضك إيانا شهيد بذلكا |
٢٧ / ٢٦٨
كل من تبصره لا |
بد أن يسكن ضنك |
٥٤ / ١٢٧
كل نبي وملك |
وكل من أهل لك |
١٣ / ٤٥٥
كلاهما الله يخزيهما |
أكفر للنعمة من بابك |
٥٥ / ٩٥
كم أخوة لك لم يلدك أبوهم |
وكأنما آباؤهم ولدوك |
٦٨ / ٢٥٥
كم ذا التجلد والأحشاء راجفة |
أعيذ قلبك أن يسطو على كبدك |
١٩ / ١٢٨
كم قد رأينا من مدع شرفا |
وأنت في الخلق كاتم شرفك |
٤١ / ٣٤٠
كم لوعة للندى وكم قلق |
للجود والمكرمات من قلقك |
٢٧ / ٢٨٤
كم من أخ لك لم يلده أبوكا |
وأخ أبوه أبوك قد يجفوك |
٦٨ / ٢٥٥
كم من حديث معجب لي عندكا |
لو قد نبذت به إليك لسركا |
١٣ / ٤٤٣
كما أضحك الدهر |
كذاك الدهر يبكيك |
٣٣ / ٤٣٩
كن مع الله يكن لك |
واتقه فلعلك |
١٣ / ٤٦٠
كنا أناسا نرهب الهلاكا |
ونركب الإعجاز والأوراكا |
٧ / ٣٠٣
لأصحب خير الناس نفسا ووالدا |
رسول مليك الناس فوق الحبائك |
٤٦ / ٣٤٣ ، ٤٦ / ٣٤٤
لأكون فردا في هواك |
فليت شعري كيف قلبك |
٦ / ١٢٠
لا بد من نظرة أشفي بها كبدي |
من أم عمرو قليلا ثم ألقاكا |
٥٨ / ٢٦١
لا تأخذا بظلامتي أحدا |
قلبي فطرفي في دمي اشتركا |
١٧ / ٢٥٩