الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
طورا يعانق باليدين وتارة |
نفري الجماجم صار ما بتاكا |
|
|||
٢٦ / ٤٢٠
ظبي تبدى من ظباء الترك |
وقد تربى في ديار الملك |
٣٧ / ٣٢١
عار جناحك قد خصت قوادمه |
قد عضك الدهر عضات وأدماكا |
٥٨ / ٢٦٢
عاشوا براحتهم ومت لفقدهم |
فعلي يبكي لا عليهم من بكا |
٨ / ٩٢
عجبا للمنون كيف أتتها |
وتخطت عبد الحميد أخاكا |
٦ / ١١٧
عجبا ما عجبت حين أتانا |
أن قد أمرت قرة بن شريك |
٤٩ / ٣٠٦ ، ٤٩ / ٣٠٨
عجبت لأقوام تميم أبوهم |
وهم بعد في سعد عظام المبارك |
١٦ / ١٢٤
عجل وبادر أملك |
وأختم بخير عملك |
١٣ / ٤٥٥
عريفا مقيما بدار الهو |
ان أهون علي به هالكا |
٦٨ / ١٧٠
عزيز يصيد القلب قبل بصيدة |
من اللفظ منصوب الحمائل والشرك |
١٩ / ٢٥١
علم وحلم ونائل وحجى |
يقارن العي كل من وصفك |
٤١ / ٣٤٠
على أنه قد ضيم في ضمك الهدى |
وأمسى يد الإسلام في قبضة الشرك |
٦٣ / ١٩٨
على قصب الزبرجد شاهدات |
بأن الله ليس له شريك |
١٣ / ٤٦٥
عيون في لجين فاخرات |
وأحداق لكالذهب السبيك |
١٣ / ٤٦٥
غادرتني حيران أذرف دمعتي |
وأعالج الزفرات من ذكراك |
٥٢ / ٣٣٥
غدا عليك به صفوا بلا تعب |
فصرت أملك منه للذي ملكه |
٦٢ / ١٥
غداة ينادي والرجال تحوزه |
بأبعد صوتيه اقتلوني ومالكا |
٥٦ / ٣٨٥
غريب تذكر إخوانه |
فها حواله سقما ناهكا |
٦٨ / ١٧٠
فأبدل الله قلبي |
بفتكة الحب نسكا |
٦٩ / ٢٧١
فأضحى كظهر العير جب سنامه |
يطيف به الولدان أحدب تاركا |
٥٩ / ٣١١
فأضحى كظهر الفحل جب سنامه |
يدب إلى الأعداء أحدب باركا |
٥٩ / ٣٠٩
فأطع إن شئت أو فاع |
ص إذا ما شئت جهدك |
٦٧ / ٩٢
فأنت ما استرعيته كفاكا |
وأحفظ الناس له أدناكا |
٧ / ٣٠٦
فإن تزرني أزرك وإن |
تقف ببابي أقف ببابك |
٧ / ٣٧٣
فإن تكل خيلي قد أصيب صميمها |
فعمدا على عيني تيممت ملكا |
٩ / ٢٣٣
فإن يك هذا اليوم يوما حويته |
فإن رجائي في غد كرجائكا |
٥٤ / ١٤٠
فاقطع بها ما شئت مني سوى |
شغاف قلبي فهو ستر عليك |
٦١ / ٤٦٣
فالناس ما استغنيت كنت أخالهم |
فإذا افتقرت إليهم رفضوكا |
٦٨ / ٢٥٥
فتخلص من يديه خائفا |
خاف أن يحضره بين يديك |
٣٦ / ٤٨٤
فتركت ذاك تجلدا |
وخرجت أهرب من فراقك |
٦٣ / ١٩٦
فتى حين يلقى الخيل يفرق بينهما |
بطعن دراك أو بضرب مواشك |
٣٣ / ٣٥٦
فجد بهما تفديك نفسي فإني |
معلق آمالي ببعض حبالكا |
١١ / ٣٩١
فحا بنا ثم قلت اعطفيه |
لنا يا صفي ويا عاتكا |
٢٣ / ٤٣٤