الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
خطان في شبر قرطاس يطير به |
متى جرى وتمضي قلت كلاكا |
|
|||
٥٨ / ٢٦١
خلف النبي محمد بعد الأولى |
كانوا الخلائف بعده فاستهلكوا |
٥ / ٣٢٣ ، ٦ / ٣٦
خلقت لأن تغني الأخساء وحدهم |
وبفقراء أهل الفضل والحسب الزاكي |
٥٣ / ٥٥
خليفة الله الذي امتطاكا |
لم يعل بكرا مثل ما علاكا |
٤٨ / ٣٣٩
داج المداجين ما لقيتهم |
وخادع النفس لامرئ خدعك |
٤١ / ٢٢٢
دع عنك ما فات واكس الرحل |
مغتربا أعطاكه مصعب أيام الفاكا |
٥٨ / ٢٦١
دعوتنا دعوة بالأمس معجزة |
فتن لا تجعلنها بيضة الديك |
٦٦ / ٢٣٢
رأيت الهلال على وجهكا |
فما زلت أدعو إلهي لكا |
٥٦ / ٢٢١
رجال لو اني سنة اخترت منهم |
على أنهم منكم هم هم أولئكا |
١٨ / ٢٠٤
رجال يقولون الأقاويل بيننا |
لذاك يقول الواشون الأفاكا |
١٨ / ٢٠٤
رجل به ضرب السلاح كأنه |
لما تكنفه العدو يراكا |
٢٦ / ٤٢٠
رقاك في المجد حتى نلت ذروته |
فمن بغاك محل النجم وافاكا |
٥٨ / ٢٦٢
رويت عليك شواهد من مدرك |
للمجد قبل شواهد الإدراك |
٥٦ / ١٠٢
ريب الوصال على قتيل صبابة |
ما كان يسلم نفسه لولاك |
٥٦ / ١٠٢
زعمت أني خئون جورا علي وإفكا
٦٩ / ٢٧١
سأخطبها جهدي وإني لخائف |
لما قال لي حبر المدينة مالك |
٦١ / ٢٠٤
سألت عن المكارم أين حلت |
فكل الناس أرشدني إليكا |
٢٩ / ٢٢٦
السافكي دمه ظلما ومعصية |
أي دم ـ لا هدوا ـ من غيهم سفكوا |
١٥ / ٢٧٣
سبح أو صلى فلك |
لبيك إن الحمد لك |
١٣ / ٤٥٥
سبحانه من لطيف في مشيئته |
أدار فينا بما قد شاءه فلكه |
٦٢ / ١٥
سلوا مالك المفتي عن اللهو والصبا |
وحبه الحسان الغانيات العواتك |
٦١ / ٢٠٥
سموك غضبانا وسنك ضاحك |
لقد غلطوا إذ لم يسموك ضاحكا |
٤٨ / ٦٢
سيعود منك إذا تراكبت المنى |
بأبي الحسين لعله يكفاك |
٥٦ / ١٠٢
شد حيازيمك للموت |
فإن الموت لاقيكا |
٤٢ / ٥٥٥
شملتنا المصيبتان جميعا |
فقدنا هذه ورؤية ذاكا |
٦ / ١١٧
شهدت بأن الله حق وأنني |
لآلهة الأحجار أول تارك |
٤٦ / ٣٤٣ ، ٤٦ / ٣٤٤
شيئان إذا وليته خيرا |
وإن أنت أمسكت خيرك |
١٢ / ٣٠
صاحبك الله وسلم نفسكا |
وبلغ الأهل وأدى رحلكا |
١٦ / ٣٤٧
صارت إلى أهلها منهم ووارثها |
لما رأى الله في عثمان ما انتهكوا |
١٥ / ٢٧٣
صحبك الله وسلم رحلكا |
وأوجب الأجر وأعظم حقكا |
١٦ / ٣٤٩
صغير هواك عذبني |
فكيف به إذا احتنكا |
١٧ / ٤٣٧ ، ١٧ / ٤٣٧
ضحك الزمان وكان غير ضحوك |
بكروس حلف الندى وتبوك |
٦٦ / ١٥٣
ضحكنا وكان الضحك منا سفاهة |
وحق لسكان البسيطة أن يبكوا |
٥٤ / ١٨٩