الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
بفيك لقد دارت بملكك في الورى |
على أهل هذا الصقع أنحس أفلاك |
|
|||
٥٣ / ٥٥
بنو سليم معنقون أمامه |
ضربا وطعنا في العدو دراكا |
٢٦ / ٤٢١
تأمل في نبات الأرض وانظر |
إلى آثار ما فعل المليك |
١٣ / ٤٦٥
تبلج الزهراء في جنح الدلك |
يا حلم الوارث عن عبد الملك |
٧ / ٣٠٢
تجهم العيد وانهلت مدامعه |
وكنت آلف منه البشر والضحكا |
٤١ / ٤٢٤
تجود بالقوت لليتيم وللمسكين |
جودا تقفو به سلفك |
٤١ / ٣٤٠
تحطمنا الأيام حتى كأننا |
زجاج ولكن لا يعاد لنا السبك |
٥٤ / ١٨٩
تراهم إذا ما جئت يوما تجدهمو |
كأنهم أولاد طوق بن مالك |
٥٦ / ٤٦٢
تردين أعيننا عن سواك |
وهل تنظر العين إلا إليك |
٣٢ / ٣٨٨ ، ٣٢ / ٣٨٩
تركتك بالمعصن فيك على القذى |
وأشفقت من لؤم اللوائم فيك |
٤٣ / ٢٠٨
تستر فضلا تحوي كأنك |
لا تعرفه ساعة وقد عرفك |
٤١ / ٣٤٠
تعرضت قرن الشمس وقت ظهيرة |
ليستر منه ضوأه بظلامكا |
٢٧ / ٢٦٨
تقديم علمك بالإله تيقنا |
من حيث كان تأخر النساك |
٥٦ / ١٠٢
ثم الأمير أدام الله صالحه |
نعم المبوى بحمد الله بواكا |
٥٨ / ٢٦٢
ثم الذين وفوا بما عاهدتهم |
جند بعثت عليهم الضحاكا |
٢٦ / ٤٢٠
ثم نظرناك لها إياكا |
ونحن فيهم والهوى هواكا |
٧ / ٣٠٥
جردت سكينك ظلما وقد |
أغناك ما جردت من مقلتيك |
٦١ / ٤٦٣
جعلت الغوابي من مالك |
ولم ينهك الشيب عن ذلكا |
٦٨ / ١٧٠
جعلت فداك الدهر ليس بمنفك |
من الحادث المشكو والنازل المشكي |
٦٣ / ١٩٨
جوابك عند المعين الأصم |
إذ جئت غرزنته غرزنك |
٧ / ٥٣ ، ٧ / ٥٣
جودي بمأمول النوال فإنني |
أصبحت مفتقرا إلى جدواك |
٥٦ / ١٠١
حتى إذا صار مسرورا به فرحا |
والحوت قد شك سفود الردى حنكه |
٦٢ / ١٥
حتى كأن رقيبا منك يهتف بي |
إياك ويحك والتذكار إياكا |
٦٦ / ٦٦
حجبوك أم حجبوا الحياة فإنني |
ميت أرى حيا غداة أراك |
٥٦ / ١٠٢
حذو الشراك على الشراك وإنما |
يحذو المثال مثاله المتمسك |
٥ / ٣٢٣
حرما أدار أم الأمور بنفسه |
ميل العدو لها يريد هلاكها |
٤٠ / ٢٠٣
حزت الهدى واستشعروا بضلالة |
فتنبهوا في صحصح دكداك |
٥٦ / ١٠٢
حسبي ثواب الله من كل نكبة |
وحسبي بقاء الله من كل هالك |
٥٢ / ٢٦٣
حسبي حياة الله من كل ميت |
وحسبي بقاء الله من كل هالك |
٥٢ / ٢٦٤
الحمد لله مليك الملك |
مسخر البحر مجري الفلك |
٣٨ / ٣٥٤
حوت الدلال إذا يحضر لذاتها |
مرسى الطعام يحط بالمسواك |
٥٦ / ١٠٢
حياك رب الناس حياك |
إن الذي أملت أخطاكا |
١١ / ٣٩
خساسة أفعال ولؤم صنائع |
وشر لسان دار في فم أفاك |
٥٣ / ٥٥