الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إن الإله بنى عليك محبة |
في خلقه ومحمدا أسماكا |
|
|||
٢٦ / ٤٢٠
إن الخلافة لما أظعنت ظعنت |
من أهل يثرب إذ غير الهدى سلكوا |
١٥ / ٢٧٣
إن الذين بخير كنت تذكرهم |
هم أهلكوك وعنهم كنت أنهاكا |
٦٦ / ٧٠
إن العروض وإن تقادم عهدها |
عند الكريم إذا تكون جزاكها |
٤٠ / ٢٠٢
إن امتدحكم فخير القول مدحكم |
وقد ينال بغير المدح جدواكا |
٥٨ / ٢٦٢
إن صح عزمك في الفراق فإنني |
يوم الفراق أعد من قتلاك |
٥٢ / ٣٣٦
إن كان ما قلت حقا |
أو كنت حاولت تركا |
٦٩ / ٢٧١
أن لا يطيل تجرعي |
غصص المنية من حجابك |
٥ / ٣٩٣
إن للموت لسهما |
واقعا دونك أو بك |
١٣ / ٤٦٠
أنا والظل وهو ثالثنا |
أين ما زلت من الأرض مسلك |
٥١ / ٢٣٢
أنافعي دمعي فأبكيكا |
هيهات ما لي طمع فيكا |
٦٦ / ٧٢
أنت ابننا ما اجتمعنا قط في رجل |
فيستطيع له الساعون إدراكا |
٥٨ / ٢٦٢
أنت تبقى ونحن طرا فداكا |
أحسن الله ذو الجلال عزاكا |
٦ / ١١٧
أنت سؤلي ومنيتي وسروري |
قد أبى القلب أن يحب سواك |
٢٦ / ٤٥٨
أنت في دار شتات |
فتأهب لشتاتك |
٦ / ٣٤٦
أنت في صحبه البلى |
أحسن الله صحبتك |
٥ / ٢٤٠
أنت في لحدك إذ لا |
بد أن تسكن لحدك |
٦٧ / ٩٢
أنت كنت الملول في غير شيء |
بئس ما قلت بئس ذاك كذاكا |
٣٤ / ٣٦
أنت للمال إذا أمسكته |
وإذا أنفقته فالمال لك |
٢٤ / ٣٤٣
إني أحلا عن موارد لم تزل |
مبذولة السقيا لعود أراك |
٥٦ / ١٠٢
إني خشيت موافقا |
للبين يسفح غرب مآقك |
٦٣ / ١٩٦
إني رأيت موافقا |
للبين تسفح غرب مآقك |
٦٣ / ١٩٦
إني لأعجب للصقي |
ل وكيف جاد ببعلبك |
٥٩ / ٦
أو أن تريد الخير بالإنسان |
وهو يريد ضيرك |
١٢ / ٣٠
أو أن تسير لو ضل من |
لا يشتهي الحوصل سيرك |
١٢ / ٣٠
أين الشباب وأية سلكا |
لا أين يطلب ضل بل هلكا |
١٧ / ٢٥١ ، ١٧ / ٢٥٢ ، ١٧ / ٢٥٩
أيها العاتب الذي خاف هجري |
وبعادي وما عمدت لذاكا |
٣٤ / ٣٦
ببرك الناس ويفخرونكا |
ما زال منا عبد بأتونكا |
٥٣ / ١٠٢
بشرت بالمجد التليد ملكته |
في الناس قبل بشارة الأملاك |
٥٦ / ١٠٢
بعض من غارمني لا زمني |
ثم قد أصبح يدعوني إليك |
٣٦ / ٤٨٤
بغات الدهر تأتي |
ك بما غيب عنك |
٥٤ / ١٢٧
بغداد من أجلك قد أشرقت |
وأورق العود لجدواكا |
١١ / ٣٩