الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أصفاك والله بها أصفاكا |
فقد نظرنا زمنا أباكا |
|
|||
٧ / ٣٠٥
أضحى ابن حنبل محنة مأمونة |
وبحب أحمد يعرف المتنسك |
٥ / ٣٢٣
أطفأ عني نار كلبين ألبا |
علي الكلاب ذو الفعال ابن مالك |
٣٣ / ٣٥٦
أظننتي من سلوة أنساك |
أعصي الهوى وأطيع فيك عداك |
٥٢ / ٣٣٥
أظهر له مثل قول ذي بله |
تريه إن ضر أنه نفعك |
٤١ / ٢٢٢
أفنى أخلائي وأهل مودتي |
وأباد إخوان الصفا وأهلكا |
٨ / ٩٢
أقام جميل الصبر في الحبس برهة |
فآل به الصبر الجميل إلى الملك |
٦٣ / ١٩٨
أقام جميل الصبر في الحبس برهة |
فأسلمه الصبر الجميل إلى الملك |
٦٣ / ١٩٨
اقض عني يا بن عم المصطفى |
أنا بالله من الدين وبك |
٥١ / ٢٣٢
أقول لطرفي فيه عرضتني |
لمن أذاب فؤادي في هواه وأسهرك |
١٩ / ٢٥١
أقول لعثمان لا تلحني |
أفق عثم عن بعض بعذالكا |
٦٨ / ١٧٠
أقول للقسم عد إلى جسدي |
حبا لشيء يكون من سببك |
٧ / ١٧٦
أقول لنفسي حين غصت بريقها |
ألا ليت شعري ما لها عند مالك |
٥٦ / ٥٠٢
أكرم صديق أبيك حيث لقيته |
وأحب الكرامة من فجزاكها |
٤٠ / ٢٠٢ ، ٤٠ / ٢٠٣
ألا أبلغا عني فضالة أنه |
فلا يسمعا قول الوشاة تخالكا |
١٨ / ٢٠٤
إلا بثقل النعيم عن ملك |
قد زال سلطانه إلى ملك |
٨ / ٩٩ ، ٥٦ / ٢٢٧
ألبسك الله منه عافية |
في نومك المعتري وفي أرقك |
٢٧ / ٢٨٥
ألم يقرءوا ويحهم ما يرون |
من وحي حسنك في وجنتيك |
٣٢ / ٣٨٨
ألم يقرءوا ويحهم ما يرون |
من وحي قلبك من مقلتيك |
٣٢ / ٣٨٩
ألم يك في يمنى يديك خلعتني |
فلا تجعلني بعدها في شمالكا |
١٨ / ٢٠٤
إلهنا ما أعدلك |
مليك كل من ملك |
١٣ / ٤٥٤
إلهي ليس لي مولى سواكا |
فهب من فضل فضلك لي رضاكا |
٢٧ / ٤٠٥
أم المحصن الزاني الذي حل قتله |
فيقل لها لا بد من بعض ذالكا |
٥٦ / ٣٨٥
أم تشبهت بالأمير أبي العباس |
في جوده فلست هناكا |
١٣ / ٤٠٥
أما الممات فقد نعاك مصرحا |
ونعتك ارمته بها نتفكه |
٣١ / ٢٨
أما ترثي لمكتئب |
إذا ضحك الخلي بكا |
١٧ / ٤٣٧ ، ١٧ / ٤٣٧
أما ترى البحر والصياد منتصب |
في ليلة ونجوم الليل مشتبكه |
٦٢ / ١٥
أما في نبي الله يوسف أسوة |
لمثلك محبوسا عن الظلم والإفك |
٦٣ / ١٩٨
أما ورب السكون والحرك |
إن المنايا سريعة الدرك |
٥٦ / ٢٢٧
أمسكت عن مديحه حتى أنني |
أيقنت أن سيضرني أمساك |
٥٦ / ١٠٢
أموالك الحل وسائلك الغنى |
قد صرحا بعداوة ومحاك |
٥٦ / ١٠٣
إن أخا الهيجاء من يسعى معك |
ومن يضر نفسه لينفعك |
٣٣ / ٣٢٦
إن ابن حنبل ـ إن سألت ـ إمامنا |
وبه الأئمة في الأنام تمسكوا |
٥ / ٣٢٣ ، ٦ / ٣٦