الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
آمن به أفلج ربي أمركا |
وانصره أعز ربي نصركا |
|
|||
١٦ / ٣٤٩
آمن به أفلج ربي حقكا |
وانصره عن ربي فقد أخبرتكا |
١٦ / ٣٤٧
آنس الله وحشتك |
رحم الله وحدتك |
٥ / ٢٤٠
أإنفاق مال الله في غير كنهه |
ومنعا لحق المرملات الضرائك |
٥٦ / ٥٠٢
أبا جعفر خف نبوة بعد دولة |
وقصر قليلا من مدى غلوائكا |
٥٤ / ١٤٠
أبدر سرى أم طارق من خيالك |
ألم تمنينا برجع وصالك |
٢٣ / ٢٨٧
أبديت أنه قلبي |
فقال من يأتينك |
٦١ / ٢٣١
أبعد بني ناج وسعيك بينهم |
فلا تتبعن عينيك من كان هالكا |
٥٩ / ٣١١
أتتبع الظرفاء أكتب عندهم |
كيما أحدث من أحب فيضحكا |
١٣ / ٤٤٣
أترى أنني بغيرك مثلا |
جعل الله من تظن فداكا |
٣٤ / ٣٦
أتضرب أقواما براء ظهورهم |
وتترك حق الله في ظهر مالك |
٥٦ / ٥٠١
أحببت ثانية فجفاكا |
فهو العارض الذي اشتكاكا |
١٣ / ٤٠٥
أحرمت تزويج المحبين بينهم |
وأنت امرؤ فيما يرى الناس ناسك |
٦١ / ٢٠٤
أخبرك أن قد رأيت مكره |
تحت العجاجة يدفع الاشتراكا |
٢٦ / ٤٢٠
أخرج من جسمك السقام كما |
أخرج ذم الفعال من عنقك |
٢٧ / ٢٨٥
إذا ابن شميط أو يزيد تعرضا |
لها وقعا في مستحار المهالك |
٣٣ / ٣٥٦
إذا قلت معروفا لأصلح بينهم |
يقول وهيب لا أسالم ذلكا |
٥٩ / ٣٠٩ ، ٥٩ / ٣١١
إذا ما لقيت الله ربي مسلما |
فإن نجاة النفس فيما هنالك |
٥٢ / ٢٦٤
اذكر الموت ولا تن |
س حلول القبر وحدك |
٦٧ / ٩١
أرض عني جعلت نعليك إني |
والعظيم الجليل أهوى رضاكا |
٣٤ / ٣٦
أريت إن لم يحب حبو المعتبك |
أنت بإذن الله إن لم تترك |
٧ / ٣٠٢
أريت الآمر يك بصرم حبلي |
مريهم في أحبتهم بذاك |
٣٧ / ٧٧
أسل الذي عطف الموا |
كب بالأعنة نحو بابك |
٥ / ٣٩٢
أشبا سيوف الهند أم عيناك |
وجنى جني الورد أم خداك |
٥٦ / ١٠١
اشدد حيازيمك للموت |
فإن الموت لاقيك |
٤٢ / ٥٤٥
أصبحت أنت أمير الناس كلهم |
فأنت ترعاهم والله يرعاكا |
٤٦ / ٢٤٦
أصبحت لا أشكو الخطوب وإنما |
أشكو زمانا لم يدع لي مشتكا |
٨ / ٩٢
اصبر من ذي ضاغط معرك |
ألقى بواني زوره للمبرك |
٧ / ٧٢ ، ١٥ / ١٤٠ ، ٢١ / ١٠
اصبر يزيد فما فارقت ذا كرم |
واشكر حباء الذي بالملك حاباكا |
٤٦ / ٢٤٦