الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
يظل بطينا فوقها وكأنه |
من الكبر كسرى حين صفت أبارقه |
|
|||
٥٨ / ٢٥٢
يعني أن أباه الحكم قتل شهرك أمير العراق
٦٥ / ١٦٥
يعيبون سنة من قد مضى |
ضفادع في قعر بحر تنق |
٣٩ / ٣٠٩
يفيدونك المال الكثير ولا تجد |
لملكهم شبها لو انك تصدق |
٥٠ / ٧٩
يقضي لنا بتجمع |
أبدا على الأيام باقي |
٣٥ / ٣٩٥
يقودهم سمحا لسجية باسق |
يسر وأحيانا يساء فيحنق |
١٦ / ٢١٤
يقولون أقوالا بظن وشبهة |
فإن قيل هاتوا حققوا لم يحقق |
١١ / ٣٩٢ ، ١١ / ٣٩٢ ، ١١ / ٣٩٤
يكاد لنور بهجته |
حواشي الكأس تحترق |
٦٩ / ٢٦٨
يمينك يا حمز للمتوح |
مجد على الناس معشر صدق |
٦١ / ٢٤٨
ينال الذي يرجوك ما كان راجيا |
لديك ويخشاك الألد المطرق |
٦٢ / ٣٢٢
ينغصني السرور بكم همومي |
لما ألقاه من مضض الفراق |
٤١ / ٣٣٥
يوشك من فر من منيته |
يوما على غرة يوافقها |
٩ / ٢٨٣
يوم ادعى إلى ابن عروة نعشا |
أشخصت مهجتي فويق التراقي |
٥٤ / ٢١٥