الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وأ ما تريني قل مالي فقله |
|
لدفع خصوم جمة ونوائب |
١١ / ١٨٢
وأمالت بجيدها |
|
فاحما ذا ذوائب |
٤٥ / ١٠٦
وأمست قلدت حرزا وكانت |
|
لعمر الله طيبة السحاب |
٤٦ / ٤٧٥
وأن ابن كيسان الذي كان كاتبا |
|
عبيد لحفار القبور بيثرب |
٨ / ٢٤٧
وأن المعد أداة الرحيل |
|
ليوم الرحيل مصيب مصيب |
١٤ / ٢٩٩
وأن المقدام ما لا يفوت |
|
على ما يفوت معيب معيب |
١٤ / ٢٩٩
وأن بني صياد ردوا لأصلهم |
|
وأن حنينا كان عبد المثقب |
٨ / ٢٤٧
وأن موالينا تعز بعزنا |
|
ومولاكم المأكول إن كان ذا سهب |
٢ / ١٣٣
وأن ولا كيسان للحارث الذي |
|
ولى زمنا حفر القبور بيثرب |
١٨ / ٩٠
وأن ولاء طيس على رغم أنفه |
|
لشماس عبد السوء في شر منصب |
٨ / ٢٤٧
وأنا الأخضر من يعرفني |
|
أخضر الجلدة في بيت العرب |
٤٨ / ٣٤٢
وأنت في البيت ذي الدعائم من |
|
مخزوم بيت علائه النسب |
٣٧ / ١٧٩
وأنت أمرؤ في الأشعرين مقابل |
|
وبالبيت والبطحاء أنت غريب |
٢٦ / ٤٦
وأنت إذا وطئت تراب أرض |
|
بطيب إذا مشيت لها التراب |
٣٣ / ٢١٧ ، ٣٣ / ٢١٨
وأنت الذي لا يبلغ الناس وصفه |
|
وإن أطنب المداح مع كل مطنب |
٥٦ / ٢٥٤ ، ٥٦ / ٢٥٥
وأنت المهذب من كل عيب |
|
كبير ومن قتل في الصبا |
١٧ / ١٧٥
وأنت تناغي كل يوم وليلة |
|
بمصرك بيضا كالظباء الشوازب |
٢١ / ٣٤٧
وأنت خبرتني بأنك لا |
|
تستطيع صبرا على تجنبه |
٣٢ / ٢٣٤
وأنت عف طيب المكاسب |
|
مبرأ من عيب كل عائب |
٢٨ / ٥
وأنذرت بوفاء العهد وانصرفت |
|
عني ولم يعلم الواشون والرقبا |
٦٢ / ٥٢
وأنكحها بعده غيره |
|
وكانت له قبله تحجب |
٣٣ / ٢١٤
وأنهار جلق تجري إلى |
|
مساكنها عذبة المشرب |
٢ / ٤٠٠
وأنهم سادة الملوك فما |
|
تصلح إلا عليهم العرب |
٣٨ / ٩٣
وأنهم معدن الملوك فلا |
|
تصلح إلا عليهم العرب |
٣٨ / ٩٠
وأوتيت علما لا يحيط بكنهه |
|
علوم بني الدنيا ولا علم ثعلب |
٥٦ / ٢٥٥
وأودع الروع أحشائي وأذهب |
|
ما أبقى الفراق وما رد الذي ذهبا |
٤٣ / ٢٠٣
وأو طنت المكاره واطمأنت |
|
وأرست في أماكنها الخطوب |
٤١ / ٢٤٦ ، ٤٢ / ٥٢٢
وأين ابنها عنا وعنكم وبعلها |
|
خزيمة والأرحام وعثا جئوبها |
٥٠ / ٢٣٤
وإحداثك الهجران من بعد صبوة |
|
على غير ما جرم جنيت ولا ذنب |
٢٣ / ٢٤٢ ، ٤٦ / ٣٥١
وإذ شعري صافي ولوني مذهب |
|
وأذل من ألبابهن نصيب |
١٥ / ٢٧٣
وإذ شفاء الغواني |
|
مني حديث وقرب |
٣٣ / ٣٢٢
وإذ مشيبي قليل |
|
ومنهل العيش عذب |
٣٣ / ٣٢٢
وإذا أخطأ الكتابة حظ |
|
سقطت تاؤها فصارت كآبه |
٦٧ / ٢٦٤