الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
هوت أمه ما كان أحسن وجهه |
|
وأمنعه للضيم ممن يحاربه |
٣٨ / ٢٤٢
هوى آلف خاف الفراق ولم تجل |
|
جوائلها أسراره ومعاتبه |
٤٨ / ١٥٦
هوى يستلذ كحك الجرب |
|
وشوق يصيبك منه النصب |
٧ / ٥٢
هي الريم ما رمت عن حبها |
|
ولا رمت غير هوى الملعب |
٢ / ٣٩٩
هيهات تسمع في النداء عذلا |
|
لو أن عاذله عليه أب |
٥٥ / ٢٣٤
هيهات سالمني دهري وصرت |
|
وفي يدي منه ذمام غير منعصب |
٦٧ / ٢٨٥
وآخر عهدنا بك يوم بحثى |
|
عليك بدابق سهل التراب |
٥٧ / ١٧٠ ، ٥٧ / ١٧١
وآخر عهدي من عفيراء أنها |
|
تدير بنانا كلهن خضيب |
٤٠ / ٢٢٦
وآذنا للبحر تجرني خببا |
|
وخالق الماء وشيجا نسبا |
١٧ / ٣٠٦
وأبرزت في حسن ترتيبته |
|
وتبويبه عجبا للعجب |
٥٢ / ٧٥
وأبصر بالخصومة من خبيب |
|
وأحرى من عمير بن الحباب |
٤٦ / ٤٧٥
وأبصر من رقاك منفثات |
|
وداؤك كان أعرف بالطبيب |
٦٢ / ٦٥
وأبصرت الضياء يضيء حولي |
|
أمامي إن سعيت وعن جنوبي |
١٨ / ١٥
وأبيض جني عليه سموطه |
|
من الإنس في قصر منيف غواربه |
٥٠ / ١٢٦
وأتوا به جدثا فغيب شخصه |
|
من بعد أن قد كان غير مغيب |
٥٢ / ٣٣٧
وأتيت علما لا يحيط بكنهه |
|
علوم بني الدنيا ولا نحو ثعلب |
٥٦ / ٢٥٤
وأتيته متطلبا لدوائه |
|
والداء قد أعيا بداء المتطبب |
٥٢ / ٣٣٧
وأثبت من عدلته الرواة |
|
وصحت روايته في الكتب |
٥٢ / ٧٥
وأجدن كل يوم ثناء يونق |
|
الأذن من محل نسيب |
٣٤ / ٣٣٢
وأحجمت عن صولة المحرب |
|
كان حماي الحمى لا يقرب |
٥٥ / ٢٦٨
وأحرقت الأبواب من كل جانب |
|
فأصبحت بعد الأنس ينكرها قلبي |
٦٨ / ٢٦٧
وأحلب الثرة الصفي ولا |
|
أجهد أخلاف غيرها حلبا |
١٥ / ٣٠ ، ٣٣ / ٢٩٥ ، ٣٩ / ٣٦٤
وأخالف الواشين فيك تجملا |
|
وهم علي ذوو ضغائن درب |
٦٦ / ٣٩
وأخبرهم إن قد رجعت بغبطة |
|
أحدد أظفاري وأصرف نابي |
٨ / ٦
وأخرجكم عن ريفنا إن تطاولت |
|
حياتي قليلا أو تسيل رواحبي |
٢٥ / ٢٩٢
وأدرك المتبقى من ثميلته |
|
ومن ثمائلها واستنشئ الغرب |
٤٨ / ١٧٤ ، ٥٠ / ٩٠
وأدرك منه ما أراد ابن عمه |
|
وكان ابن عم لم يغب |
٦٦ / ٢٨٤
وأدمى خدها لحظي |
|
وأدمى لحظها قلبي |
٥ / ١٨٠
وأديب قد رثيت له |
|
ما له عيب سوى أدبه |
١٢ / ٣٧٦
وأذكر سالف أيامنا |
|
فأبكي عليها دما منسكب |
٦٦ / ٥
وأذكرها ما بين دار وبعده |
|
وبالليل أحلامي وعند هبوبي |
١٧ / ١٥٣
وأرى السمية باسمكم فيزيدني |
|
شوقا إليك جنابك المتسبب |
٦٦ / ٣٩