الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
كتبت نعم ببابك فهي تدعو |
|
إليك الناس مسفرة النقاب |
١٦ / ١٥٦
كتبت وللسقام علي ثوب |
|
محيل دون كتبي للكتاب |
٣٦ / ٢٥٤
كتبتها الأسماع مذ سمعتها |
|
في طروس الأفهام والألباب |
٣٢ / ٣٩٤
كثر الرقاد عن المعاد ونحن |
|
في غير تنبها فما نتشبه |
٣١ / ٢٨
كثرت في المبرد الآداب |
|
واستقلت في عقله الألباب |
٥٦ / ٢٦٦
كحلاء في برج صفراء في نعج |
|
كأنها فضة قد مسها ذهب |
٤٨ / ١٧٣
كذاك حظي من الأحباب إن وصلوا |
|
صدوا وإن ضنوا بما طلبا |
٤٣ / ٢٠٣
كذلك أهل الكهف في الكهف سبعة |
|
عداة ثووا فيه وثامنهم كلب |
١٧ / ٢٦٤
كذلك لا يصطاد ذو الرأي |
|
والحجا محبات حيات القلوب بلا حب |
٤٣ / ١٦٩
كرهن لأحداث المنايا وإنما |
|
تلهته في الدنيا مناه الكواذب |
١١ / ١٨١
كظل سحاب لم يقم غير ساعة |
|
إلى أن أطاحته فطاح جنوب |
٧ / ١٩١
كل الأنام مخوف لا تلم به |
|
فقرب ذلك بردي في عواقبه |
٤٣ / ٢٣٣
كل حي صيغة من تبرهم |
|
وبنو عبد مناف من ذهب |
٤٨ / ٣٣٧
كل ذي إبل موروثها |
|
وكل ذي سلب مسلوب |
٣٠ / ٤٢٧
كل من المنظر الأعلى له شبه |
|
هذا وهذان قد الجسم والنقب |
٤٨ / ١٧٨
كلا وأيامه الغر التي جعلت |
|
للعلم نورا وللتقوى محاريبا |
٥٢ / ٢٠٦
كلم بنظم العقد يحسن تحته |
|
معناه حسن الماء تحت حبابه |
٥٤ / ٣٨٢
كلوا ما لديكم من سنام وغارب |
|
إذا غيبت دودان عنكم غيوبها |
٥٠ / ٢٣٤
كليني لهم يا أميمة ناصب |
|
وليل أقاسيه بطيء الكواكب |
٩ / ٢٢٤ ، ١٩ / ٢٢١ ، ٧٠ / ٧١
كم بذاك الحجون من أهل صدق |
|
وكهول أعفة وشباب |
٢٩ / ٦٣
كم ذا الجلوس ولم يجلس عدوكم |
|
عن النهوض لقد أصبحتم عجبا |
٥ / ٤٨٠
كم رأينا بدرا به فوق غصن |
|
مائس قد علا بشكل كثيبا |
٦٨ / ٤٤
كم روحة بدمشق رحت بهم |
|
والشمس قد كادت ولم تغب |
٢ / ٣٩٨
كم ضمنت كتبه من حكمة عظمت |
|
مزينا ببليغ القول معجبه |
٥١ / ٤٢٥
كم فرحة مطوية لك |
|
بين أثناء النوائب |
٤٢ / ٥٢٧
كم قد تكشر لي عن نابه زمن |
|
ففل بالفضل منه ذلك النابا |
٥١ / ٩٠
كم من حسيب أخي عز وطمطمة |
|
قرم لدى القوم معروف إذا انتسبا |
٢٥ / ٢٠٨ ، ٢٥ / ٢٠٩
كم من خليل لم تكن |
|
نفسي لفرقته تطيب |
٦٨ / ٢٦٧
كم من كريم أخي عز وطمطمة |
|
قرم لدى القوم معروف إذا انتسبا |
٢٥ / ٢١٠
كما لا ينقضي الأرب |
|
كذا لا يفتر الطلب |
٢٥ / ٣٨٠
كماء المزن بالعسل المصفا |
|
أكون وتارة سلعا بصاب |
٣٣ / ٤٤٢
كمثل أهلها ليس مثل لهم |
|
لدى القسط فاطرب لهم واعجب |
٢ / ٤٠٠