الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
كميت إذا جشت وفي الكأس وردة |
|
لها في عظام الشاربين دبيب |
٦٠ / ٦٣ ، ٦٨ / ١٩
كنت أرجوه والرجاء كذوب |
|
فإذا عهده كعهد الغراب |
٩ / ٢٩٤
كنت أستعمل البياض من الأمشاط |
|
عجبا بلمتي وشبابي |
٦٢ / ٣٧ ، ٦٢ / ٣٧ ، ٦٢ / ٣٨
كنت إذا صحت وفي الكأس وردة |
|
لها في عظام الشاربين دبيب |
٩ / ١٩٧
كنت المقوم من زيغ ومن ظلع |
|
وفاك نصحا وتسديدا وتأديبا |
٥٢ / ٢٠٧
كوثر ديني ودنيا |
|
ي وسقمي وطبيبي |
٥٦ / ٢٢١
كوفية نازح محلتها |
|
لا أمم دارها ولا صقب |
٩ / ٢٣٣ ، ٣٦ / ٢٥٤
كونوا كيوسف لما جاء إخوته |
|
فاستسلموا قال ما في اليوم تثريب |
١٠ / ١٠٣ ، ٣٦ / ٣٧١
كيف أشكو إلى طبيبي ما بي |
|
والذي أصابني من طبيبي |
٢٠ / ١٨٨
كيف أنسى أيام جئتك فردا |
|
مضمرا بشر راهب مرهوب |
٣٤ / ٣٣٢
كيف العزاء وقد مضى لسبيله |
|
عنا فودعنا الأحم الأشهب |
٥٤ / ١٣٧
كيف ترجو أمة قتلت حسينا |
|
شفاعة جده يوم الحساب |
١٤ / ٢٤٣
كيف لا أصفو إلى أرضكم |
|
وبها صاحبت أيام الشباب |
٣٢ / ٢٣٣
كيف يغني قرب الطيب عليلا |
|
أنت أسقمته وأنت الطبيب |
٦ / ٢٧٠
لأزهارها نشر مسك إذا |
|
نسيم بها هب أو زرنب |
٢ / ٤٠٠
لأصيبن كاشحيك من الناس |
|
بوسم على الأنوف علوب |
٣٤ / ٣٣٢
لأن الله علقه فؤادي |
|
فحاز الحب دونكم الحبيب |
٦٩ / ٢٢٩
لأن بعدت دار المعزى ونابه |
|
عن الدهر يوم والخطوب تنوب |
٥١ / ٤١٩
لأن نداك يطفي المحل عنها |
|
وتحييها أياديك الرطاب |
٣٣ / ٢١٧ ، ٣٣ / ٢١٨
لأن يزيدا غير الله ما به |
|
جموح إلى السوأى مصر على الذنب |
٦٣ / ١٢٤
لئن صبرت فلم ألفظك من شبع |
|
وإن جزعت فعلق منفس ذهبا |
١٠ / ١٠٨
لئن كان إذ لا حاطبا فتعذرت |
|
عليه وكانت عانيا فيحطب |
٤٢ / ٤١٥
لئن كان برد الماء عطشان صاديا |
|
إلى حبيبا إنها لحبيب |
٤٠ / ٢٢٤
لئن وثبت ولم تشدد رحائلها |
|
بزجرة تنفر السبروت كالشعب |
٦٨ / ١٦٩
لا أجتوي خلة الصديق ولا |
|
أتبع نفسي شيئا إذا ذهبا |
٣٣ / ٢٩٥
لا أراه الدهر إلا لاهيا |
|
في تماديه فقد برح بي |
٤٤ / ٣١٢
لا أعير الدهر سمعا |
|
أن يعيروا لي حبيبا |
١٣ / ٤٣٠
لا اجتوي خلة الصديق ولا |
|
أتبع نفسي شيئا إذا اذهبا |
١٥ / ٣٠
لا بارك الرحمن في عمتي |
|
ما أبعد الإيمان من قلبها |
٦٩ / ٢٦٣
لا بد من سكرة على طرب |
|
لعل روحا تدال من كرب |
٥٦ / ٢٢٣
لا بل هو الشوق من دار تخونها |
|
صرب السحاب ومرا بارح ترب |
٤٨ / ١٧٢
لا تجعلن المال كسبك مفردا |
|
وتقى إلهك فاجعلن ما تكسب |
٤٢ / ٥٢٦
لا تجعلن كمن لم يلف منتحبا |
|
عن الأمور فنكث ما تجيء به |
٥١ / ٤٢٥