الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
علي والثلاثة من بنيه |
|
هم الأسباط ليس بهم خفاء |
٥٤ / ٣٢٢ ، ٥٤ / ٣٤٨
عهدي به في يد حسناء قد نظمت |
|
عليه من لؤلؤ سمط ثناياها |
١٣ / ٨٩
فآها على ذاك الزمان وطيبه |
|
وقل له من بعده قولتي آها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
فأجابني لم يبق منهم غير ما |
|
حفظت بطون الكتب من أنبائهم |
٣١ / ٢٩
فأرضك أرض مكرمة بنتها |
|
بنو تيم وأنت لها سماء |
٩ / ٢٧٥
فأرضك كل مكرمة بناها |
|
بنو تيم وأنت لها سماء |
٩ / ٢٧٥
فأرضك كل مكرمة بنتها |
|
بنو تيم وأنت لهم سماء |
٩ / ٢٧٦
فأسعد الصب إن كنت امرأ غزلا |
|
وأعطف على ذي البلا إن كنت أواها |
١٣ / ٨٩
فأناس يمصصون ثمادا |
|
وأناس حلوقهم في الماء |
٤٠ / ١٠٣
فأوه من الذكرى إذا ما ذكرتها |
|
ومن بعد أرض بيننا وسماء |
١٠ / ٥٢٤
فإذا نالت مناها |
|
منك ولتك وراها |
٥٣ / ٣٧٢
فإن أبي ووالدتي وعرضي |
|
لعرض محمد منكم وقاء |
١٢ / ٣٩٦ ، ١٢ / ٤٠٣
فإن أبي ووالده وعرضي |
|
لعرض محمد منكم وقاء |
١٢ / ٣٩٦ ، ١٢ / ٣٩٤ ، ١٢ / ٣٩٥ ، ١٢ / ٤٠٢ ، ٢٤ / ١٧٢
فإن أعرضتم عنا اعتمرنا |
|
وكان الفتح وانكشف الغطاء |
١٢ / ٤٠٢ ، ١٢ / ٤٠٤
فإن أك حالكا فالمسك أحوى |
|
وما لسواد جلدي من دواء |
٦٢ / ٥٧
فإن أك حالكا فالمسك أحوى |
|
وما لسواد جسمي من بقاء |
١٣ / ٤٥٤
فإن الحرب يجنيها رجال |
|
ويصلي حرها قوم براء |
٤٠ / ٣٠٧
فإن ترضوا به فسرور راض |
|
وإن تأبوا فإني ذو إباء |
٤٠ / ٩٧
فإن ترضي فردي قول راض |
|
وإن تأبى فنحن على السواء |
٦٢ / ٥٧
فإن تفتنا بها الأيام مرغمة |
|
عمدا ويسعد فيها الدهر مولاها |
١٣ / ٨٩
فإن تكن الدنيا تزول بأهلها |
|
فقد نلت من ضرائها ورخائها |
٢٢ / ١٤٤
فإن تكن النساء مخبآت |
|
فحق لكل محصنة هداء |
٢٣ / ٥٤
فإن شئت فاغد بنا للقراع |
|
وإن شئت فاغد بنا للحباء |
١٢ / ٣٧٧
فإن كانت الأيام أنست عهودنا |
|
فلسنا على طول المدى نتناساها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
فإن كنتم كما قلتم رجالا |
|
ففي عمل الرجال يرى الغناء |
٢٥ / ٢٧٣
فإن مقادر الرحمن تجري |
|
بأرزاق العباد من السماء |
٢٥ / ٢٠٦
فإن يك حائلا لوني فإني |
|
لعقل غير ذي سقط وعاء |
٦٢ / ٥٥ ، ٦٢ / ٥٦
فإنك واجد دارا بدار |
|
ولست بواجد نفسا سواها |
٣١ / ٧٩
فإنهم تولوا عن أمور |
|
وفي إحيائها لهم السقاء |
٢٥ / ٢٧٣
فإني قد كبرت ورق عظمي |
|
وقل اللحم من بعد النقاء |
٤٠ / ٩٧
فابتنوا بالشعاب والحزن منها |
|
وتفجى عن بيته سيلاها |
٣١ / ٢٢٩ ، ٣١ / ٢٣١