الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
قلب الناس كيف |
|
شئت تجدهم عقاربا |
٦ / ٣٤٥
قلبا دهيا ولسانا قصعبا |
|
هذا وإن قيل له هب وهبا |
١٧ / ٣٠٧
قلت إذا ما الدهر أحدث نكبة |
|
بأخضع ولاج بيوت الأقارب |
١١ / ١٨٢
قلت الحسين فقال لي |
|
حقا لقد سكن التراب |
٧٠ / ٢٤
قلتم بدل فبدلتم به |
|
سنة حرى وحربا كاللهب |
٣٩ / ٤٧٤
قليتك فاهجري فلا ود بيننا |
|
كذلك من يستغن يستغن صاحبه |
٥٠ / ١٢٧
قليل على باب الأمير لباثتي |
|
إذا ما رابني باب الأمير وحاجبه |
٥٠ / ١٢٧
قمن نقض لحبنا |
|
حاجة أو نعاتب |
٤٥ / ١٠٦
قوم إذا املولح الرجال على |
|
أفواه من ذاق مدحهم عذبوا |
٥٠ / ٢٣٨
القوم لخم وجذام في الحرب |
|
ونحن والروم بمرج نضطرب |
٢ / ١٦٦
قوم مناقبهم لما مضوا بقيت |
|
تخالها في سماء السؤدد الشهبا |
١٨ / ٢٩٩
قوم مناقبهم لما مضوا بقيت |
|
منيرة في سماء المجد كالشهب |
٦٧ / ٢٨٥
قوم هم الأكثرون فيض حصى |
|
في الناس والأكرمون إن نسبوا |
٣٨ / ٩٠
قومي أسيد إن سألت ومنصبي |
|
ولقد علمت معادن الأحساب |
٦١ / ٣٩٥
كآخر يتخذ الرماح سرادقا |
|
يمشي برايته كمشي الأنكب |
٥٥ / ٢٣٨
كأن أعناقها كراث سائفة |
|
طارت لفائفه أو هيشر سلب |
٤٨ / ١٧٩
كأن القلب عند الذكر غصن |
|
تحركه النعامي والجنوب |
٥١ / ١٣٨
كأن النوى آلت عليه ألية |
|
بأنك عبد الله لست تئوب |
٣٢ / ٢٣٣ ، ٦٢ / ١٣٥
كأن تشوفه بالضحى |
|
تشوف أزرق ذي مخلب |
٩ / ٢٢٥
كأن تلالي البيض فينا وفيهم |
|
تلألؤ برق تهامة ثاقب |
٥٥ / ٣٠
كأن دمشقا حين تنظر أهلها |
|
وقد حشروا حشر القيامة للكتب |
٦٨ / ٢٦٦
كأن راكبها يهوي بمنخرق |
|
من الجنوب إذا ما ركبها نصبوا |
٤٨ / ١٧٣
كأن ربيع الزهر بين مدامعي |
|
بما انهل منها من حيا وتصببا |
٧ / ١٧٣
كأن رجليه مسما كان من عشر |
|
صقبان لم ينقشر عنهما النجب |
٤٨ / ١٧٧
كأن رشح الثدي من حول ناظرها |
|
دمع يجير في أجفان منتحب |
٥٥ / ٣
كأن صروف الدهر لم تلق منزلا |
|
تحل به غيري فحلت بجانبي |
١٣ / ٤٤
كأن لم يكن كالدر يلمع نوره |
|
بأصدافه لما يشنه ثقوب |
٧ / ١٩٠
كأن لم يكن كالصقر أو فى أشمه |
|
ومؤنس قصري كان حين أغيب |
٧ / ١٩١
كأن لم يكن كالطرف يمسح سابقا |
|
سليم الشظا لم تختبله عيوب |
٧ / ١٩١
كأن لم يكن كالغصن في ساعة الضحى |
|
نماه الندى فاهتز وهو رطيب |
٧ / ١٩١
كأن لم يكن كالغصن في ساعة الضحى |
|
نماه الندى فاهتز وهو رطيب |
٧ / ١٩١
كأنا وإياهم سحاب بقفرة |
|
تلحقها الأرواح بالصيب السكب |
٦١ / ٣٩٢
كأنك إذ ملكتنا لشقائنا |
|
عجوز عليها التاج والعقد والإتب |
١٧ / ٢٦٤
كأنك لم تشهد دمشقا وحائلا |
|
ويوما ببصرى حيث فلظ بنو لهب |
٢ / ١٣٣