الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
في صحبة غر من الأصحاب |
|
يلمع في كفي كالشهاب |
٢٠ / ٤٠٧
في فتية فطنوا لدهرهم |
|
فتناولوا اللذات من كثب |
٢ / ٣٩٨
في كل حالاتها وإن قصرت |
|
أفضل من صمتها عن الكذب |
٣٢ / ٤٦٢
في مقيل الدهر من ضعف به |
|
ليس هذا من مناف بعجب |
٣٧ / ٤٨٠
فيا آل قصي ارجعوا عن ضلالكم |
|
وهبوا إلى الإسلام والمنزل الرحب |
٣ / ٤٢٤ ، ٣٨ / ٣٣٧
فيا زيد صبرا حسبة وتعرضا |
|
لأجر ففي الأجر المعرض مرغب |
١٩ / ٤٨٨
فيا عالما أجمع العالمون |
|
على فضل رتبته في الرتب |
٥٢ / ٧٤
فيا عجبا من فتى لاعب |
|
وأيدي المنون به تلعب |
٦٨ / ٢٦٦
فيا عمرو مهلا إنما أنت عمه |
|
وصاحبه دون الرجال الأقارب |
٢١ / ٣٤٧
فيا كبدي الحرى البسي ثوب حسرة |
|
فراق الذي تهوينه قد كساك به |
٤٣ / ٢٦٥
فيا لك من خد أسيل ومنطق |
|
رخيم ومن خلق تعلل جادبه |
٤٨ / ١٥٢ ، ٤٨ / ١٥٥ ، ٤٨ / ١٥٧
فيا لك من منظر شاحب |
|
هناك ومن خلق شاجب |
٥٣ / ١٧٠
فيا ليت أن الله يغفر ما مضى |
|
وباذن في توباتنا فنتوب |
١٣ / ٤٥٦ ، ١٣ / ٤٥٦ ، ٥١ / ٤١٥
فيا هادم اللذات ما منك مهرب |
|
تحاذر نفسي منك ما سيصيبها |
٥٥ / ٧٣
فيا ويحه ما ذا يلاقي من الأسى |
|
ومن صرف دهر قد توالت عجائبه |
٦٣ / ٢٥٢
فيا حسنها ليلة لو تمد |
|
بطول الدهور فلم تذهب |
٥٦ / ٢٥٤
فيكشف عنك حيرة كل جهل |
|
وفضل العلم يعرفه الأديب |
٤٥ / ٤٣٩
فينا لكن وإن شئت بدا أرب |
|
وليس فيكن بعد الشيب من أرب |
٦٣ / ٢٠١
فيه لمن شمه وأبصره |
|
لون محب وريح محبوب |
٥٤ / ٢٤٧
فيه من البأس المهيب صواعق |
|
تخشى ومن ماء السماء قليب |
١٥ / ٣٠٠
فيهم حبيب شهاب الموت يقدمهم |
|
مشمرا قد بدا في وجهه الغضب |
١٢ / ٧٣
فيهن ولدان وأطفا |
|
ل وشبان شيب |
٦٨ / ٢٦٧
قاض بثقف بالحجي ما أفاد |
|
من حكم إذا خطب عرابا مبهم |
٤٣ / ١٩
قال اتق الله ودع ذا الهوى |
|
فقلت إن طاوعني قلبي |
١٣ / ٤٣١
قال الإمام فقلت من |
|
قال الموفق للصواب |
٧٠ / ٢٤
قال فتصبو قلت يا سيدي |
|
وأي شيء منه لا يصبي |
١٣ / ٤٣١
قالت أشبت وإنما |
|
عيب الفتى هرم وشيب |
٥٦ / ١٧٨
قالت أمية هذا وقت دولتنا |
|
ردت إلينا وأن الأمر قد قربا |
٥٤ / ٧٥
قالت لجارتها يوما تسائلها |
|
لما تعرت وألقت عندها السلبا |
٤٥ / ١٠٩
قالت مقالا أبانت فيه لي غضبا |
|
إخا رأي بني العباس قد عزبا |
٥٤ / ٧٥
قالت وأظهرت التعجب من بيت |
|
رهبت به على الظرب |
٣٨ / ٣٠٥