الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فمن كان في نسب خاملا |
|
فنحن سلالة بيت الذهب |
٤٠ / ١٩ ، ٧٠ / ١٧٢
فمن مبلغ عني الرسول بأنني |
|
رأيت نهارا طالعتني كواكبه |
٤٩ / ٤٩١
فمن مبلغ مروان عني رسالة |
|
ومروان قرن في الوغا لا يكذب |
٦٦ / ٢٨٥
فمن يتقي يومي ويرجو إذا غدي |
|
على ما أرى والدهر جما عجائبه |
١٢ / ١٥٦
فمنا حصين والبطين وقعنب |
|
ومنا أمير المؤمنين شبيب |
٦٧ / ٢٥٧
فمنك العطية للسائلين |
|
وممن ينوبك أن يطلبوا |
٥٧ / ١٦٧
فنذل الرجال كنذل النبات |
|
فلا للثمار ولا للحطب |
٤٣ / ١٦٥
فنصف على بر فسيح رحابه |
|
ونصف على بحر أغر يطيب |
١٥ / ١٣٣
فنصف على بر فسيح ونزهة |
|
ونصف على بحر أغر رطيب |
١٠ / ١٤٠
فنفسك فأكسبها السعادة جاهدا |
|
فكل امرئ رهن بما هو كاسبه |
١٩ / ٣٨٤ ، ١٩ / ٣٨٥ ، ٢٠ / ٨١ ، ٦٦ / ٢٥٧
فهاج الذرى لا در درك بالذرى |
|
وهاج قبيلا يبكرون المحاربا |
١٥ / ١٣٣
فهارت قل لي ما حجر وما حجر |
|
وما الحجي والحجى يا بارع الأدب |
٥٠ / ١٣
فهل لفؤادي من جوى البين راحلة |
|
أبرد أشجاني بها ومشاربي |
١٣ / ٤٤
فهل لك أن تدارك ما لدينا |
|
ولا تغلب على الرأي المصيب |
٤٠ / ١٢٠
فهل من سائل أعطيه فضلا |
|
وهل من تائب طوعا يتوب |
٥١ / ١٣٩
فهل يعين لذي عين |
|
عين من الدمع منها الماء ما نضبا |
٤٣ / ٢٠٤
فهمك فيها جسام الأمور |
|
وهم لداتك أن يلعبوا |
٥٧ / ١٦٧ ، ٥٧ / ١٦٩
فهناكم الله المليك نكاحها |
|
وراش بها كل ابن عم وصاحب |
٣٣ / ٢١٧
فهواؤها تحيا النفوس به |
|
وترابها كالمسك في الترب |
٢ / ٣٩٨
فوا أسفي أن المدينة أحرقت |
|
وطاف عليها طائف السخط من ربي |
٦٨ / ٢٦٦
فوا حزني ثم وا حسرتي |
|
على مكسب شر ما يكسب |
٦٨ / ٢٦٥
فوارس من منولة غير ميل |
|
ومرة فوق جمعهم العقاب |
١٩ / ٢٣١
فو الله لا آتي يزيد ولو حوت |
|
أنامله ما بين شرق إلى غرب |
٦٣ / ١٢٤
فو الله لا أنساه ما ذر شارق |
|
وما لاح في داج من الليل كوكب |
٥٨ / ٢٤٣
فوالله لا أنسى ابن أمي عيشتي |
|
وهل ينسين الماء من كان شاربه |
٣٩ / ٥٤١
فوالله لا ينهى زياد ورهطه |
|
سوى أن يقولوا لا زياد ولا حرب |
١١ / ٢٥٣
فوالله ما أدري أغالبني الهوى |
|
إذا جد جد البين أم أنا غالبه |
١٨ / ٢٠٥
فوالله يا سلمى لطال إقامتي |
|
على غير شيء يا سليمى أراقبه |
٣٧ / ٧٣
فودا تلجلجن أبازيم الشبا |
|
قد جعل الناس إليه سببا |
١٧ / ٣٠٧
في المكرمات بعض قصته |
|
أبدا وفيها يذهب الذهب |
٥٥ / ٢٣٤
في بيت مكرمة آباؤه نجب |
|
كانوا رءوسا فأمسى بعدهم ذنبا |
٢٥ / ٢٠٨ ، ٢٥ / ٢٠٩ ، ٢٥ / ٢١٠