الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فتلك من حسن عينيها وهبت لها |
|
عيني لو قبلت مني الذي أهب |
٥٧ / ٩٢
فتناولت كفها |
|
ثم مالت بجانب |
٤٥ / ١٠٦
فتنت قلبي محببة |
|
وجهها بالحسن منتقب |
١٣ / ٤٢٥
فتولا نواعم |
|
مثقلات الحقائب |
٤٥ / ١٠٦
فتى صاغه الله من طيب |
|
فكم في تغنيه من طيب |
٥٥ / ٢٣٣
فتى كان يسري للعدو كأنما |
|
عجاج القطا في كل يوم كتائبه |
١١ / ٣٢٧
فتى همه أن يشتري الحمد بالندى |
|
فقد ذهبت أخباره كل مذهب |
٥٨ / ٢٦٣
فتي السن كهل العلم لا متوغر |
|
ولا حنق عند العتاب غضوب |
٦٥ / ١٦٧
فثم التي همت من أجلها |
|
وضاقت بك الأرض عن مذهب |
٢ / ٣٩٩
فجاءت بمولود غلام فأحرزت |
|
تراث أبيه الموت دون الأقارب |
١٤ / ٢٦٢
فجاد بالبارد العذب الزلال لنا |
|
ما دام يمسك عودا ذاويا كرب |
٤٠ / ١٣٢
فجالت بأرجاء الجفون سوافح |
|
من الدمع تستبكي الذي يتعيب |
٢٩ / ٦٣
فجاهد في نصر لخير شريعة |
|
إذا ذكرت يوم الحساب |
٦٥ / ١٦٥
فجردت من سيف القناعة مرهفا |
|
قطعت رجائي منهم بذبابه |
١٣ / ٧٧
فجعتني المنون بالفارس المعلم |
|
يوم الهياج والتلبيب |
٤٤ / ٤٨٢
فجيئوا ومن أرسى ثبيرا مكانه |
|
لدفاع بحر لا ترد غواربه |
٣٩ / ٥٤١
فحاربه إن حاربت حرب ابن حرة |
|
وإلا فسلم لا تدب عقاربه |
٣٩ / ٥٤١
فحاز أحدهم الميراث أجمعه |
|
وللثلاثة منه الحزن والحرب |
٣٧ / ٢٧٢
فحال ولو كانت خراسان خلتها |
|
عليه مكان السوق أو هي أقربا |
١٢ / ١٢٩ ، ٢٨ / ٢٦٣
فحتى متى حتى متى وإلى متى |
|
يدوم طلوع الشمس لي وغروبها |
٥٥ / ٧٣
فحكمي عليها أن تجازى بفعلها |
|
كذلكم أقضي لقلب على قلب |
٢٣ / ٢٤٣ ، ٤٦ / ٣٥١
فحلى بها جيدي وقد كان عاطلا |
|
وجدد بردا أبهجته خطوب |
١٣ / ٩٧
فحينئذ يقوم القوم شكرا |
|
ومقلته بدمعته تذوب |
٥١ / ١٣٩
فخذ في مسيرك ذات اليمين |
|
تفوز وتحظى بما تطلب |
٦٨ / ٢٦٥
فخذ من أخيك العفو واغفر ذنوبه |
|
ولا تك في كل الأمور تجانبه |
٤٨ / ٢٥٤
فخيبة من يخيب على غني |
|
وباهلة ويعصر والرباب |
١٤ / ٤٠٠
فدارت رحانا واستدارت رحاهم |
|
سراة النار ما تولي المناكب |
٣١ / ٢٧٨
فدارت رحانا واستدارت رحاهم |
|
سراة النهار ما تولي المناكب |
٣١ / ٢٧٧
فدارت رحانا واستدارت رحاهم |
|
ومنا ومنهم ما تزول المناكب |
٥٥ / ٣٠
فداع به في الناس حتى كأنه |
|
بعلياء نار أو قدت بثقوب |
٢٥ / ٢٠٦
فدعوا الشام لرحلة |
|
ليست تحور إلى إياب |
٤٣ / ٣٣
فدينا الذي لو سرت في الأرض تبتغي |
|
له شبها أعيا الذي تتحسب |
٥٨ / ٢٦٨
فذكرت مربعنا في دمشق |
|
ومصطافنا بحوالي حلب |
٧ / ٥٢