الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فالبعد منهم ثواب |
|
بل لعمري كلاب |
٥٤ / ٣٧٤
فالحقها إذ فرت الحرب نابها |
|
ولكن بفيض كان من لا يعاتب |
٤٩ / ٢٠
فالدهر يخدمه والنصر يقدمه |
|
والله يولى عداه الويل والحربا |
١٨ / ٢٩٨
فالساق منها قضيب من زمردة |
|
والجفن من فضة والعين من ذهب |
٥٥ / ٣
فالضد مكتوم لديه بيننا |
|
والوصل يمشي في ثياب غريبي |
١٢ / ٢٩
فالق إلى الحي اليماني كلمة |
|
تنال بها الأمر الذي أنت طالبه |
٣٩ / ٥٤٠
فالقوافي أما فكري إذا ما |
|
جلبت في غرائب الأغراب |
٣٢ / ٣٩٤
فالنار تضرم في الجوا |
|
نح والسقام يذيبه |
٥٤ / ٣٩٢
فامسك عنانك لا تجمح به طلع |
|
فلا وعيشك ما الأرزاق بالطلب |
٧ / ١٨٨
فامنن علي أمير المؤمنين بها |
|
واجمع بها شمل هذا البائس العزب |
٦٨ / ١٦٧
فانتجينا بسار ما |
|
مجلسا ذا عجائب |
٤٥ / ١٠٦
فانصاع جانبه الوحشي وانكدرت |
|
يلحبن لا يأتلي المطلوب والطلب |
٣٣ / ٣٠٥ ، ٤٨ / ١٧٧
فبات أسعدنا في نيل بغيته |
|
من كان في الحب أشقانا بصاحبه |
١٧ / ٣٦٣
فبات ضيفا إلى أرطاة مرتكم |
|
من الكثب بها دفء ومحتجب |
٤٨ / ١٧٦
فبات يشئزه ثأد ويسهره |
|
تذوب الريح والوسواس والهضب |
٤٨ / ١٧٦
فباتا يخدان حمر الخدود |
|
بفيض دموعهما السكب |
٥٦ / ٢٥٤
فباشر الليل بما تشتهي |
|
فإنما الليل بأمر عجيب |
٦٥ / ٤٠٣
فبايع عثمان بن عفان عندها |
|
وبايعه أصحابه لم يثرب |
٣٩ / ٢٠٥
فبدل بعد السير فيها إقامة |
|
وبعد ركوب الخيل جذع مشذبا |
١٧ / ٣٢٦
فبشرني لدين الحق حتى |
|
تبينت الشريعة للمنيب |
١٨ / ١٥
فبكي ولا ترعى إلى عذل عاذل |
|
ولا تسأمي من عبرة ونحيب |
٢٣ / ٤٤٢
فبكيت مما حل بي |
|
بعد الوصي المستجاب |
٧٠ / ٢٤
فبوركت مولودا وبوركت ناشئا |
|
وبوركت عند الشيب إذ أنت أشيب |
٥٠ / ٢٣٩
فبيني بأني لا أبالي وأيقني |
|
أصعد باقي حبكم أم تصوبا |
٩ / ١٥٩
فتأوى لمن كادت تغيظ حياته |
|
غداة سمعت نجوى سواتر تتعب |
٤٩ / ٣٨٨
فتارة يخض الأعناق عن عرض |
|
وخضا وتنتظم الأسحار والحجب |
٤٨ / ١٧٧
فتبعته طعنة بترة |
|
يسيل عن الصدر منها حبيب |
٤٢ / ٤٦٢
فتجمل لنا قليلا كما كنت |
|
فإن الرحيل عنك قريب |
٦٣ / ٢٠١
فترى فضلهم في خلقهم |
|
هل سوى لحم وعظم وعصب |
٦٤ / ٩٤
فتشوفت شوقا إلى نغماته |
|
أفهامنا ورنت إلى آدابه |
٥٤ / ٣٨٢
فتقتل مشتاقا وتفتن ناسكا |
|
وتترك قاضي المسلمين معذبا |
٦٤ / ٨٥
فتلك الهوى وهي الجوى لي والهنى |
|
فأحبب بها من خلة لم تصاقب |
٣٤ / ٤٨٥
فتلك من حسن عينيها وهبت |
|
لها عيني لو قبلت مني الذي أهب |
٦٤ / ٣٤٦