الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
تكلفني فتاة بني نمير |
|
ولو كان ابن عروة ما رجاها |
٥٤ / ٢١١
تمسك بهذا إن ظفرت بوده |
|
فيهنيك منه وده ووفاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
تمكنت نوب الأيام منك بها |
|
والدهر إن أسلف الحسنى تقضاها |
١٣ / ٨٩
تناديهم ليقرونا فقالوا |
|
سنقريكم إذا خرج العطاء |
٦٦ / ٣٠
تنازعها الأعنة مصعدات |
|
على اليابها الأسل الظلماء |
١٢ / ٤٠٣
تنبي طلاقة وجهه عن جوده |
|
فتكاد تلقى النجح قبل لقائه |
٤٧ / ٢٨٩
توارى لا يرى عنهم سنينا |
|
برضوى عنده عسل وماء |
٥٤ / ٣٤٨
ثكلت بنيتي إن لم تروها |
|
تثير النقع من كتفي كداء |
١٢ / ٤٠٢
ثكلت بنيتي إن لم تروها |
|
تثير النقع من كنفي كداء |
١٢ / ٤٠٣
ثم بدلت بعيشي شقوة |
|
حبذا هذا شقاء حبذا |
١٧ / ٣٨٨
ثناء من أمير خير كسب |
|
لصاحب مسكب وأخي ثراء |
٥٨ / ٣٦٨
ثناء من أمير خير كسب |
|
لصاحب مغنم وأخي ثراء |
٥٨ / ٣٦٩
جدي ابن عمة أحمد ووزيره |
|
عند البلاء وفارس العشواء |
١٨ / ٣٥٤
جزى الله عنا طيئا في بلادها |
|
ومعتزل الأبطال خير جزاء |
٢٥ / ١٦٥
حبذا عيشنا الذي زال عنا |
|
حبذا ذاك حين لا حبذا ذا |
٥٨ / ٣٦٩ ، ٥٨ / ٣٧٠
حبيبا وفيا ذا حفاظ بغيبة |
|
وبالبشر والحسنى يكون إلقاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
حتى تظل تقول من عجب بها |
|
من قال شعرا فليقله هكذا |
٣٧ / ٣٤٠
حسدوا مروءتنا فضلل سعيهم |
|
ولكل بيت مروءة أعداء |
٥٨ / ١٨٠
حول قلب معن مغن |
|
كل داء له لديه دواء |
٤٩ / ٣٤٨
حياتك أنفاس تعد فكلما |
|
مضى نفس منها انتقصت به جزءا |
٦ / ٣٤٧
حين اسبكرت للشبا |
|
ب وقنعت بردائها |
٣٨ / ٩٦
خبرينا خصصت بأسرح بالغي |
|
ث بصدق والصدق فيه شفاء |
٣١ / ٢٩٧
خذه إليك عزيزا أن يجاد به |
|
لو أن أخرى ليالينا كأولاها |
١٣ / ٨٩
خرجوا ليستسقوا فقلت لهم قفوا |
|
دمعي ينوب لكم عن الأنواء |
٧ / ١١٠
خفض عليك ولا تبت قلق الحشا |
|
مما يكون وعله وعساه |
١١ / ٤٢١
خلقنا منهم وبنوا علينا |
|
كما بنيت على الأرض السماء |
٥٠ / ٦٢
خليتما وجهي بجدته |
|
للقبر يخلقه ويمحاه |
٥ / ٢٤٠
رأيت أبا بكر إذا ما لقيته |
|
تشكي رخامي واصطكاك الأداهم |
٣٨ / ٣٤٦
رأيت ظبيا حسنا وجهه |
|
أبدعه الرحمن إنشاء |
٥٣ / ٦٢
الراتقين ولات حين مراتق |
|
والفاتقين شرائع الأستاه |
١٧ / ٢٦٧
راقت على البيض الحسا |
|
ن بحسنها ونقائها |
٣٨ / ٩٦
ربما بلني نداك وجلى |
|
عن جبيني عجاجة الغرماء |
٣١ / ٢٩٧
ربما ضربة بسيف صقيل |
|
بين بصري وطعنة نجلاء |
٤٠ / ١٠٣