الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
إنها زوجة سوء |
|
لا تبالي من أتاها |
٥٣ / ٣٧٢
إنها نبت كل أبيض قرم |
|
نال في المجد في قصي ذراها |
٣١ / ٢٣١
إني أتيتك حين ضن معارفي |
|
ولرب معرفة يقل غناؤها |
١٦ / ١٥٤
إني لأرثي لك من طول ما |
|
تفكر فيما تتجناه |
٤٣ / ٢٥١
إني وإن كان ابن عمي عاتبا |
|
لمراجم من خلفه وورائه |
٣٣ / ٢٩٥
أودى رجلا كمثل رجائنا |
|
في العالمين إذا يعد رجاء |
٣٦ / ٣٧٧
أو صائنا قدحا مسته ريقتها |
|
وقد ترشفها غيري وفداها |
١٣ / ٨٩
أين هذا من ذاك سقيا لهذاك |
|
ولسنا نقول سقيا لهذا |
٥٨ / ٣٧٠
بالله لا تدرك أيامه |
|
ذو ميزر ناش ولا ذو رداء |
٣٠ / ٤٤٣
المسعتين إمام أمة أحمد |
|
عم افنام سوابغ النعماء |
٦٩ / ٢٧٦
بان إيادكم ضل من ضل |
|
وأنا من إيادكم براء |
٥٠ / ٦٢
ببينه أن ترعاهم فرعيتهم |
|
فكفيت آدم عيلة الأبناء |
١٦ / ١٥٤
بتنهج ليلة طالت علينا |
|
وأخلفنا المواعد والدعاء |
٦٦ / ٣٠
بتنهج ليلة طالت علينا |
|
وأخلفنا المواعد والعشاء |
٦٦ / ٣٠
بعد موت الأزواج يا خير من عو |
|
شر فارعي حقي بحسن الوفاء |
٦٨ / ٢٠٧
بغداد دار الملوك كانت |
|
حين دهاها الذي دهاها |
١٧ / ٢٦٤
بنات الحارث الملك ابن عمرو |
|
تخبرها فتنكح في ذراها |
٩ / ١٢١
بنبي الهدى وحمزة أبدا |
|
وهما إن نسبتها خالاها |
٣١ / ٢٣١
بنعمة ربي لا بما قدمت يدي |
|
ولا ببراءتي كنت خاطئا |
٥٧ / ٢٤٠
بني غيلان قد أسست مجدا |
|
لكم في الناس إن تم البناء |
٥٣ / ٢٦٠
تأتي المعالي في المعالي منزل |
|
كل امرئ بفنائه |
٤٣ / ٢٠
تباري الريح مكرمة وجودا |
|
إذا ما الكلب أجحره الشتاء |
٩ / ٢٧٦
تبدلت الطبيخ وأرض دوس |
|
بهجمة فارس حمر ذراها |
٢٥ / ١٠
تجاف عن البكاء ولا ترده |
|
فإني ما أراك صنعت شيئا |
٥٦ / ٢٥٧
تجيء بملئها طورا وطورا |
|
تجيء بحماءة وقليل ماء |
٢٥ / ٢٠٦
تخير من الاخوان كل ابن حرة |
|
يسرك عند النائبات بلاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
تذهل الشيخ عن بنيه وتبدي |
|
عن خدام العقيلة العذراء |
٣٨ / ٩٣ ، ٣٨ / ١٣٤
تركت للناس دنياهم ودينهم |
|
شغلا بحبك يا ديني ودنيائي |
٧ / ٢٢
تضيب كئوسنا لو لا قذاها |
|
وتحتمل الجليس على أذاها |
١٩ / ٢٢٤
تطوي إذا علوا مكانا جاسيا |
|
وإذا السنا بك أسهلت نشراها |
٤٠ / ١٢٨
تظل جيادنا متمطيات |
|
يلطمهن بالخمر النساء |
١٢ / ٤٠٢
تظل جيادنا متنظرات |
|
يلطمهن بالخمر النساء |
١٢ / ٤٠٤
غيب لا ترى عنهم زمانا |
|
برضوى عنده عسل وماء |
٥٤ / ٣٢٢