الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
زعمت سخينة أن ستغلب ربها |
|
وليغلبن مغالب الغلاب |
٥٠ / ١٩١
زين الثياب وإن أثوابها استلبت |
|
فوق الحشية يوما زانها السلب |
٤٨ / ١٧٣
زين في ناظري هواك وقلبي |
|
والهوى فيه زائغ ومشوب |
٦ / ٢٧٠
زينهم في الحي والمج |
|
لس فكاك الرقاب |
٣٩ / ٥٤٤
سأبكيك ما أبقت دموعي والبكا |
|
لعيني ماء إن نأى ونحيب |
٧ / ١٩١ ، ٧ / ١٩١
سأجعل نفسي منك حيث جعلتني |
|
وللدهر أيام لهن عواقب |
٣٢ / ٣٣٨
سأحكم يا زيد بن سعد عليكما |
|
بحكم جلي واضح غير مبهم |
٢٣ / ٢٤٢ ، ٢٣ / ٢٤٢
سأحكم يا زيد بن سعد عليكما |
|
وأقضي بحق واجب غير مبهم |
٤٦ / ٣٥٠
سأحميكم حتى أموت ومن يمت |
|
كريما فلا لوم عليه ولا عتبا |
٥٨ / ٢٣٠ ، ٥٨ / ٢٣١
سأحميكم حتى أموت ومن يمت |
|
كريما فلا لوما عليه ولا عتبا |
٥٨ / ٢٣٠
سأدعو دعوة المضطر ربا |
|
يثيب على الدعاء ويستجيب |
٣٣ / ٣٣٥
سأرحل عن دار أروح وأغتدي |
|
وسيان فيها مشهدي ومغيبي |
٥٢ / ٤٠٢
سأرخص عني العار بالسيف جالبا |
|
علي قضاء الله ما كان جالبا |
٢٩ / ٢٣٠
سأطلب وصلا أو أموت بحسرة |
|
فيحمدني بعد المذمة غلبي |
١٣ / ٤٥
سألت الندى لاعدمت الندى |
|
وقد كان منا زمانا عزب |
١٧ / ٢٧٥
سأنفيكم يا آل قحطان عنوة |
|
إلى السحر أو أقصى بلاد المغارب |
٢٥ / ٢٩٢
سئمت من العيش الذي كان بالي |
|
وعفت من الماء الذي كنت أشرب |
٩ / ٢٩
ساد الكهول سيدا ناشئا |
|
وساد الشباب ولما يشب |
٧٠ / ١٧٢
سارعت الملك في أبناء صخر |
|
طوال الدهر ما سرت الجنوب |
٦٨ / ٢٥٤
سارقته نظرة أطال بها |
|
عذاب قلبي وما له ذنب |
٣٥ / ٣٩٦
ساروا وما عاجوا عليك بنظرة |
|
والله يحفظ من جفاك ويصحب |
٥١ / ١٧٧
سافت بطيبة العرنين مارنها |
|
بالمسك والعنبر الهندي مختضب |
٤٨ / ١٧٣
سباسب لا ينجو الظليم إذا رمى |
|
مخارمها من كل أغبر شاحب |
١٣ / ٤٥
سبحان من جعل الآداب في عصب |
|
حظا وصيرها غيظا على عصب |
٥٦ / ٨٢
سبقت الأئمة فيما جمعت |
|
وقزت على رغمهم بالقصب |
٥٢ / ٧٤
ستذكرنا منكم قلوب وأعين |
|
ذوارف لم يضنن بدمع سكوبها |
٥٠ / ٢٣٤
سحابة تذهب العدم المضر بنا |
|
وتمطر الفضة البيضاء والذهبا |
١٨ / ٢٩٨
السخل غر وهم الذئب غفلته |
|
والذئب يعلم ما في السخل من طيب |
١٣ / ٤٣٣
سدناكم سؤددا بهرا وسؤددكم |
|
باد نواجذه مقع على الذنب |
١٠ / ٢٧٤
سربلت سربال ملك غير مغتصب |
|
قبل الثلاثين إن الملك مؤتشب |
٦٥ / ٣١٠
سرحنا سرويا آمنين ومن يخف |
|
بوائق ما يخشى تنبه النوائب |
٥٠ / ٩٨
سعى الأعداء لا يألون شرا |
|
علي ورب مكة والصليب |
٤٠ / ١١٩
سعيت إليه قد شمرت ثوبي |
|
عن الساقين قاصدة الركيب |
١٨ / ١٥