الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
سقام الحرص ليس له شفاء |
|
وداء الجهل ليس له طبيب |
٤٥ / ٤٣٩
سقته ذنوبا من أنفاسها |
|
ويذخر للحي منها ذنوب |
١٦ / ٣١٤
سقى الله ما بين المقطم والصفا |
|
صفا النيل صوب المزن حيث يصوب |
٨ / ٣٠٥
سقى الله مغنى من شقيت لبينهم |
|
من الوابل الوسمي أعذب صائب |
١٣ / ٤٥
سقى بلادا حلها شخصه |
|
متعنجر شؤبوبه ساكب |
١٣ / ٣٣٣
سقى ثراك ، أبا بكر على ظمأ |
|
جون ركام يسح الواكف السربا |
٥ / ٣٧
سكنوا الجزع وهو جزع أبي موسى |
|
إلى النخل من صفي السباب |
٩٢ / ٦٣ ، ٦٥ / ٣٠٧ ، ٦٩ / ٢٣٦
سل الخير أهل الخير قدما ولا تسل |
|
فتى ذاق طعم العيش منذ قريب |
١٦ / ١١٦
سلا ربة الخدر ما بالها |
|
من أي ما فاتنا تعجب |
٣٣ / ٢١٤
سلام على من لم يطق عند بينه |
|
سلاما فأومى بالبنان المخضب |
٥٧ / ١٣٦
سلام كنشر الروض يسري به الصبا |
|
فتعبق من أنفاسه وتطيب |
١٣ / ٩٧
سلبتني محاجر الماء عقلي |
|
فسلوها بما يحل اغتصابي |
٦٩ / ٨٤
سلبوه فوق سريره أثوابه |
|
كالفجر جرد من أديم الغيهب |
٥٢ / ٣٣٧
سليل رسول الله يقتص هديه |
|
عليه خباء المكرمات مطنب |
٤٣ / ٢٢٥
سميري إذا ما الليل أرخى جرانه |
|
لما بي من وجد مسير الكواكب |
١٣ / ٤٤
سنكفيك لحم القوم ضرب معرض |
|
وما قدور في القصاع شنب |
٢٤ / ٢٩٧
سنلقى إلهي من عفاق بشيعة |
|
إذا دعيت للناس جاءت تحزب |
٦٥ / ١٤٩
سهام الرزايا دهرها ترشق الورى |
|
وحملتها ما بين مخط وصائب |
١٣ / ٤٥
سهم الفتى أقصى مدى من سيفه |
|
والرمح يوم طعانه وضرابه |
٥٤ / ٣٨٢
سوء التأدب أردأهم وغيرهم |
|
وقد يشين صحيح المنصب الأدب |
٢٩ / ١٨١
سواء أن ذا يفنى ويبلى وذكره |
|
بقبلي على طول الزمان قشيب |
٧ / ١٩٠
سوف أبكيك ما حييت بشجو |
|
ومراثي أقولها وبندبه |
٦٨ / ٢٠٧
سيان ظاهره البادي وباطنه |
|
فلا تراه على العلات مجدوبا |
٥٢ / ٢٠٧
سيعلم من أمسى عدوا مكاشحا |
|
بأني له ما دمت حيا أطالبه |
٣٨ / ٧٠
سيلا من الدعص أغشته معارفها |
|
نكباء تسحب أعلاه فينسحب |
٤٨ / ١٧٢
شاد الملوك قصورهم وتحصنوا |
|
من كل طالب حاجة أو راغب |
٤٠ / ١٩٨
شاركته عند قرابينه |
|
فظنني من بعض أصحابه |
٣٧ / ٢٨٥ شاكي السلاح بطل مجرب ٤٢ / ٩١
الشام لي جدت وجدت بفقده |
|
وجدا يكاد القلب منه يذوب |
١٥ / ٣٠٠
شجاع على جيرانه وصديقه |
|
وأجرأ منه في اللقاء الثعالب |
٤٠ / ٥٣٩
شجر محدق به ومياه |
|
جاريات والروض يبدي ضروبا |
٦٨ / ٤٤
شجي شجاة البين فهو مدله |
|
غريب بعيد الدار ضاقت مذاهبه |
٦٣ / ٢٥٢