الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
حتى إذا واجهنه وعرفنه |
|
فدينه ببصابص الأذناب |
٧ / ٦٩
حتى بكاه لما دها |
|
ه بعيده وقريبه |
٥٤ / ٣٩٢
حتى تصادف مالا أو يقال فتى |
|
لاقى التي تشعب الفتيان فانشعبا |
٦٨ / ١٤٨
حتى توسط جمعا بعد ما برزوا |
|
وقد تواصوا بحراس وحجاب |
٦٥ / ١٨٩
حتى وردنا القنينيات ضاحية |
|
في ساعة من نهار القيظ تلتهب |
٤٠ / ١٣٢
حتى يصيب على عمد خيار همو |
|
بالنافذات من النبل المصاييب |
٣٣ / ٢٦
حتى يفرجها في حال مدتها |
|
فقد يزيد اختناقا كل مضطرب |
٤٢ / ٥١٤
حتى يكون بما تعلم عاملا |
|
من صالح فيكون غير معيب |
٦ / ٧٦
حتى يمول أو حتى يقال فتى |
|
لاقى التي تشعب الفتيان فانشعبا |
٦٨ / ١٦٥
حجاب من النار لا شك فيه |
|
يميز بين الرضا والغضب |
٥٢ / ٧٤
حدث تلفع رأسه بمشيب |
|
عجبا وليس لعاقل بعجيب |
٦٣ / ٣٠٥
الحر يأنف مما أنت تفعله |
|
تبا لما جئته في العجم والعرب |
٤٦ / ٣٩٢
حرام على الرامي فؤادي بسهمه |
|
دم صبه بين الحشا والترائب |
٢٩ / ٢١٨
حرف أمون ورأي غير مشترك |
|
وصارم من سيوف الهند ذو شطب |
٣٦ / ٢٠٣ ، ٥٦ / ٨٣
حرمت حين أحرمت نوم عيني |
|
واستباحت دماي بالعبرات |
٥٧ / ٩٢
حريق وجوع دائم وبلية |
|
وخوف فقد حق البكاء مع الندب |
٦٨ / ٢٦٦
حسب الفتى أن يكون ذا حسب |
|
في نفسه ليس حسبه حسبه |
٨ / ٢٥٨
حست حين ضربته |
|
أعضاه وضربت قلبي |
٣٧ / ٢٨٦
حسن ظني وحسن ما عود |
|
الله سواي بك الغداة أتى بي |
٢٩ / ٢٢٩ ، ٢٩ / ٢٣٠
حفر مسقفة علي |
|
هن الجنادل والكثيب |
٦٨ / ٢٦٧
فظت الذي بيني وبينك في الهوى |
|
وضيعته بالصون فهو محجب |
٢١ / ٣٠٣
لحق أمية الحجاز وخالدا |
|
واضرب علاوة مالك يا مصعب |
١٦ / ١٢٣
حكم سحائبها خلال بنانه |
|
هطالة وقليبها في قلبه |
٦٣ / ١٩٢
حلفت برب الراكعين لربهم |
|
ركوعا وفوق الراكعين رقيب |
٤٠ / ٢٢٤
حلفت فلم أترك لنفسك ريبة |
|
وليس وراء الله للمرء مذهب |
١٩ / ٢٢٤ ، ٤٥ / ٣٤٣
حلفت يمينا غير ذي مثنوية |
|
ولا علم الأحسن ظن بغائب |
١٩ / ٢٢١
حليم إذا ما نال عاقب مجملا |
|
أشد العقاب أو عفا لم يثرب |
٢٤ / ٢٦٥ ، ٢٤ / ٢٦٥
حمار بان يسرق أرنبا
٦٢ / ٣٩٥
حملته ثقل المقارع |
|
وهو ليس يطيق عتبي |
٣٧ / ٢٨٦
حموا حرم الإسلام بالبيض والقنا |
|
وهو ضرموا نار الوغا بالتلهب |
٥٦ / ٢٥٥
حمى الشريعة من غاو يدنسها |
|
بوضعه ونفى التدليس والكذبا |
٥ / ٣٧
حنا ابن حبيس من وراء أصحابه |
|
حنوا ولا يغررك من ليس جانبا |
١٨ / ٣٧٦
حنانيك رب الناس من أن يغرني |
|
كما غرهم شرب الحياة المنضب |
٥٠ / ٢٤٦