الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
حواء في شفتيها لعس |
|
وفي اللثات وفي أنيابها شنب |
٥٠ / ٢٤٥
حوائج قد أيقن أن قبيله |
|
إذا ما التقى الصفان أول غالب |
١٩ / ٢٣٣
حياة أبي غسان خير لقومه |
|
لمن كان قد قاسى الأمور وجربا |
٥٦ / ٤٩٨
حياة هذا كموت هذا |
|
فليس تخلو من المصائب |
٦ / ١١٧
حياتي ما كانت حياتي فإن أمت |
|
ثويت وفي قلبي عليك ندوب |
٧ / ١٩١
خاطمها زأمها أن تهربا
٦٢ / ٣٩٥
خالا وعما وابن عم وأبا |
|
أعط الأمير مصعبا ما احتسبا |
١٧ / ٣٠٦
خاليته في مجلس لم يكن |
|
ثالثنا فيه سوى الرب |
١٣ / ٤٣١
خذ عن الناس جانبا |
|
كي يعدوك راهبا |
٦ / ٣٤٥
خذي العفو مني تستديمي مودتي |
|
ولا تنطقي في سورتي حين أغضب |
٩ / ٥٧ ، ٩ / ٥٨ ، ٩ / ٥٨
خزاية أدركته بعد جولته |
|
من جانب الحبل مخلوطا بها الغضب |
٤٨ / ١٧٧
خطبتها إذ رأيت الناي قد لهجوا |
|
بذكرها والهوى يدعو إلى العطب |
٦٨ / ١٦٧
خطرت فما كان القضيب لها |
|
لما تثنت غير مقتضب |
٣٨ / ٣٠٥
خلا طفيل علي الهم فانشعبا |
|
فهد ذلك ركني هدة عجبا |
٢٦ / ١٣٢
خلاف قوم تراهم |
|
ليست لهم ألباب |
٥٤ / ٣٧٤
خلقت قيس حديدا |
|
وخلقنا طين ترب |
٢٢ / ٤٣٣
خلوا عن الطريق للأعرابي |
|
ألم ترقوا ويحكم لأبي |
٦٨ / ١٤٦
خلوت بمن أهواه بعد تفرق |
|
بأرض أبي صوب الندى أن يصوبها |
٣٦ / ٤١٠
خلى طفيل علي الهم فانشعبا |
|
يهد ذلك ركني هدة عجبا |
٢٦ / ١١٨
خليفة الله أنت منتخب |
|
لخير أم من هاشم وأب |
٥٦ / ٢٢٣
خليل النبي المصطفى ونصيره |
|
وصاحبه في الحرب والنكب والكرب |
٦٩ / ٢٩٧
خليل محمد وزير صدق |
|
ورابع خير من وطئ الترابا |
٣٨ / ١٨٦ ، ٣٩ / ٥٤٣
خليلي لا تلمها في هواها |
|
ألذ العيش ما تهوى القلوب |
٦٩ / ٢٢٩
خليلي ما من ساعة تذكرانها |
|
من الدهر إلا فرجت عني الكربا |
٦٩ / ١٢٩
خليلي مرا بي على أم جندب |
|
نقض لبانات الفؤاد المعذب |
٥٠ / ١٠٥
خليلي من كعب ألما هديتما |
|
بزينب لا يفقدكما أبدا كعب |
٦٢ / ٦٢
خوف العدل على عدل رقيب |
|
ويعيد سري عنده لقريبي |
١٢ / ٢٨
خيار خيار الناس حين تعدهم |
|
بهم كل فتق يفظع الناس يشعب |
٣٩ / ٢٠٥
خير المنازل قد ذكرن خرابا |
|
بين الجرير وبين ركن كسابا |
١٠ / ١٠٠
دار الملوك وكل من ضربت |
|
فوق السماك لمجده الطنب |
٥٥ / ٢٣٤
دب الوشاة فباعدوك وربما |
|
بعد الفتى وهو الحبيب الأقرب |
٥٤ / ١٣٧
دع الرسم لاح على يثرب |
|
وعج بالمحصب والأخشب |
٢ / ٣٩٩
دع عنك هند فقد أغار على |
|
فوديك عسكر شبيك اللجب |
٥٥ / ٢٣٤