الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
جزعت ابن تيم إن علاك مشيب |
|
وبان الشباب والشباب حبيب |
٥٦ / ٢٢٣
جزى الله عن قومي عقيلا وزادها |
|
على البر خيرا حين تعشى النوائب |
٤٩ / ٢٠
جسم لجين قميصه ذهب |
|
مركب في بديع تركيب |
٥٤ / ٢٤٧
جعلنا التشاكي موضع العيب بيننا |
|
فأصدق في دعوى الغرام ويكذب |
٥٥ / ٢١١
جعلناك فيما بيننا ورسولنا |
|
وسيطا فلم تظلم ولم تتحوب |
٤٣ / ١٠٤
جلا محاسن بغداد فأودعها |
|
تاريخه مخلصا لله محتسبا |
٥ / ٣٧
جمعت أطباء إليك فلم يصب |
|
دواءك منهم في البلاد طبيب |
٧ / ١٩١
جمعت مآرب كل ذي إرب |
|
فيها ونخبة كل منتخب |
٢ / ٣٩٨
جنة لقبت بدير صليبا |
|
مبدع حسنه جمالا وطيبا |
٦٨ / ٤٤
جواريا وفضة وذهبا |
|
والخيل تعلكن الحديد المنشبا |
١٧ / ٣٠٧
الحب لا يبنى على رتب |
|
فدع افتخارك عنه بالأدب |
٣٨ / ٣٠٥
حبذا راكب كنا نسربه |
|
يهدي لنا من أراك الموسم القضبا |
٤٥ / ١٠٩
حبيب حباني من جواهر لفظه |
|
بما قل عندي جرول وحبيب |
١٣ / ٩٧
حبيب رسول الله وابن رديفه |
|
له ألفة معروفة ونصيب |
١٠ / ١٣٩ ، ١٥ / ١٣٣
حبيب غاب عن بصري وشخصي |
|
وفي قلبي حبيب لا يغيب |
٦٩ / ١١٨
حبيب ليس يعدله حبيب |
|
ولا لسواه في قلبي نصيب |
٦٩ / ١١٨
حتى أءوب سالما وركب
١٢ / ١٠٦
حتى أنخن إلى ابن أكرمهم |
|
حسبا وهن كمنجز النجب |
٢١ / ١٨٣
حتى إذا أمكنته وهو منحرف |
|
أو كاد يمكنها العرقوب والذنب |
٤٨ / ١٧٧
حتى إذا اصفر قرن الشمس أو كربت |
|
أمسى وقد جد في حوبائه القرب |
٤٨ / ١٧٤
حتى إذا الليل أتى بالدجى |
|
واكتحلت بالغمض عين الرقيب |
٦٥ / ٤٠٣
حتى إذا الهيق أمسى شام أفرخه |
|
وهن لا مؤيس نأيا ولا كثب |
٤٨ / ١٧٨
حتى إذا الوحش في أهضام موردها |
|
تغيبت رابها من خيفة ريب |
٤٨ / ١٧٥
حتى إذا جاءه لم يلق موضعه |
|
ما يسكن من أحشائه لهبا |
٤٣ / ٢٠٣
حتى إذا جعلته بين أظهرها |
|
من عجمة الرمل أثباج لها حبب |
٤٨ / ١٧٥
حتى إذا دومت في الأرض راجعه |
|
كبر ولو شاء نجى نفسه الهرب |
٤٨ / ١٧٧
حتى إذا زلجت عن كل حنجرة |
|
إلى الغليل ولم يقصعنه نغب |
٤٨ / ١٧٥
حتى إذا عاد أيام اليسار له |
|
رأيت أمواله في الناس تنتهب |
٥٥ / ٣٧٨
حتى إذا كن محجوزا بنافذة |
|
وزاهقا وكلا روقيه مختضب |
٤٨ / ١٧٧
حتى إذا لفحتك نيران الجوى |
|
فحرمت ما أملته من قربه |
٦٦ / ٢٣٢
حتى إذا ما انجلى عن وجهه فلق |
|
هاديه في أخريات الليل منتصب |
٤٨ / ١٧٦
حتى إذا مالها في الجدر واتخذت |
|
شمس النهار شعاعا بينها طبب |
٤٨ / ١٧٦
حتى إذا معمعان الصيف هب له |
|
بأجة نش عنها الماء والرطب |
٤٨ / ١٧٤