الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
تنهى وأنت السقيم حقا |
|
هذا من المنكر العجيب |
٣٧ / ٢٣٤
تهتم علينا بأن الذئب كلمكم |
|
فقد لعمري أبيكم كلم الذئبا |
١٧ / ٢٦٩
تواصله كالبدر أبدى ضياء |
|
وأعراضه كالشمس أبدت غروبها |
٣٦ / ٤١٠
تواعدني قومي بقتلي وقتله |
|
فقلت اقتلوني وأخرجوه من الذنب |
٦٩ / ٦٢
توحش من الاخوان لا تبغ مؤنسا |
|
ولا تبغ أخا ولا تبغ صاحبا |
٦ / ٣٤٥
توسل بالتقوى إلى الله صادقا |
|
وتقوى الإله خير تكساب كاسب |
٣٤ / ٤٨٥
توق معاداة الرجال فإنها |
|
مكدرة للصفو من كل مشرب |
٤٣ / ١٦٤
تولى وأبقى بيننا طيب ذكره |
|
كما في ضياء الشمس حين تغيب |
٧ / ١٩٠
توليتما في حجة وتركتما |
|
صدى يتولى ناره وينوب |
٧ / ١٩٢
التيه مفسدة للدين منقصة |
|
للعقل مهبطة للعرض فانتبه |
٥٦ / ٩
التيه مفسدة للدين منقصة |
|
للعقل مهلكه للعرض فانتبه |
١٣ / ٤٥٢
ثقيف بقايا من ثمود وما لهم |
|
أب ما جد من قيس عيلان ينسب |
٧ / ٣٥١
ثقيل على أعدائه يتقونه |
|
بصير بأدواء الرجال طبيب |
٦٥ / ١٦٧
ثكلتك من وال وأيضا ثكلته |
|
ألم يك في الناس الكثير نصيب |
٢٩ / ٣٥٠
ثم اتخذتهم علي وليجة |
|
حتى غضبت ومثل ذلك يغضب |
٦٦ / ٣٩
ثم استقل به الجنا |
|
ح فلم يطق رد الجواب |
٧٠ / ٢٤
ثم قالت لنسوة |
|
من لؤي بن غالب |
٤٥ / ١٠٦
ثم قالوا تحبها قلت بهرا |
|
عدد الرمل والحصى والتراب |
٦٩ / ٨٤
ثم قاموا بكرة ين |
|
عون صقرا كالشهاب |
٣٩ / ٥٤٤
ثم ما تحوي جميعا كله |
|
كان للأمي أمي العرب |
٣٧ / ٤٧٩
ثنتان لا أدنو لوصلهما |
|
عرس الخليل وجارة الجنب |
٣٢ / ٢١٩
جئتك مستشفعا بلا سبب |
|
إليك إلا بحرمة الأدب |
٢٩ / ٢٢٣
جئته للمقام يوما فظلنا |
|
فيه شهرا وكان أمرا عجيبا |
٦٨ / ٤٤
جاءت من البيض زعرا لا لباس لها |
|
إلا الدهاس وأم برة وأب |
٤٨ / ١٧٨
جاءهم فاستدفعوه كما |
|
يتقى ذو العر من جربه |
١٢ / ٣٧٧
جاءوا بصيد عجب من العجب |
|
أزيرق العينين طوال الذنب |
١١ / ٢٦٤
جانيك من يجني عليك وقد |
|
تعدي الصحاح منازل الجرب |
١٢ / ١٤٤ ، ١٢ / ١٤٥
جرب الناس كيف |
|
شئت تجدهم عقاربا |
٦ / ٣٤٨
جرت الأمور له فبرز سابقا |
|
في كل محضر مشهد ومغيب |
١٧ / ٢٥٤
جرحت خديه بلحظي فما |
|
برحت حتى اقتص من قلبي |
٧ / ١٨٦
جرد مهرته الأشداق ضارية |
|
مثل السراحين في أعناقها العذب |
٤٨ / ١٧٧
جرى دمعها حتى بمجرى دموعها |
|
من الوجه من مجرى الدموع يذوب |
٦٥ / ١٦٧
جرىء على الجلاء لها غير هائب |
|
ولكن لما هاب الكرام هيوب |
٦٥ / ١٦٧