الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
لا بدّ منه ومن هواه ولو |
|
قرضني سيدي بمقراض |
|
||
٥٤ / ١٥٩
لا تر رد ما أعرتك نفلا |
|
وترى رد ما استعرتك فرضا |
٤٣ / ٥٤٦
لا يفقهون الناس تسبيحه |
|
بل بعضه يفقه عن بعض |
٦٢ / ١٣٥
لا يموت الندى ولا الجود ما |
|
عاش أبان غياث ذي الأنقاض |
٥٠ / ٢٤٢
لبعده عن ناظري |
|
صرت بعيشي عرضا |
٦٩ / ٢٧٤
لست ممن إذا جفاه أخوه |
|
أظهر الوجد أو تناول عرضا |
٢١ / ٤٧٩
لست ممن عليك اعتراضا |
|
لكن الصبر جامع ذو اعترض |
٥٤ / ١٠٦
لم يكن غيرنا هناك غريب |
|
حرض القوم بالفتى تحريضا |
٦١ / ٣٩٣
لو تمرض الأجفان من قاتل |
|
بلحظة إلا لأن أمرضا |
١٣ / ٨٥
لو كنت أقبل ما يمضي على أذني |
|
لكنت للناس فيما حاولوا غرضا |
٢٩ / ٢٣٧
ليت حماك بي وكان لك الأجر |
|
فلا تشتكي وكنت أنا المريضا |
١٢ / ٢٨ ، ١٣ / ٤٠٤
ليث الليوث علينا باسل شرس |
|
وفي الحروب هيوب الصدر جياض |
٦٩ / ١٠٠
ليس بطول اللحا |
|
تستوجبون القضا |
٤١ / ٣٠٦
ليس هذا بدائم |
|
كل هذا سينقضي |
٥٢ / ٢٢٣
ليس يعتاض باذل الوجه في |
|
الحاجة من بذل وجهه عوضا |
١٣ / ٤٠٦
ما ضرها لو كتبت بالرضا |
|
فجف جفن العين أو غمضا |
١٣ / ٨٥
معادن الخيرات معروفة |
|
وأنت يا مولاي من بعضها |
٥٤ / ٦١
معدن الضيف إن أناخوا إليه |
|
بعد أين الطلائح الأنقاض |
٦٩ / ٢٢٧
معلما باللواء تحسب فيه |
|
لموه حاصبا أرادت فضوضا |
٦١ / ٣٩٣
من قبل أن يكبو به دهره |
|
وترجع الأيام في قرضها |
٥٤ / ٦٢
من كان من أمهاتي باكيا أبدا |
|
فالآن إني أراني اليوم مقبوضا |
٤٠ / ٢٢١ ، ٤٠ / ٢٢٦
من كان يرضى بذل في ولايته |
|
خوف الزوال فإني لست بالراضي |
١٧ / ٣٦٤
منيتم لا أقال الله عثرتكم |
|
بليت غاب إلى الأعداء نهاض |
٣١ / ٥٧
كان ذا السيد يا سيدي |
|
لم يرض إتياني فلم يرضها |
٥٤ / ٦١
نروح ونغدو لحاجاتنا |
|
وحاجة من عاش لا تنقضي |
٥٣ / ٣٥٤ ، ٥٢ / ٣٦٩
نم وإن كانت جفوني |
|
لا يواتيها الغموض |
٥٦ / ٢٦٥
هل حلت من وجه مرضاتي إلى غضبي |
|
فتبتغي بجميل الرأي وجه رضا |
٢٩ / ٢٣٧
وأبعث في سود الحديد إليكم |
|
كتائب سودا طال ما انتظرت نهضي |
٣٥ / ٤١٢
وأحييت لي ذكري وما كان خامدا |
|
ولكن بعض الذكر أنبه من بعض |
٧ / ٣٠١
وأحييت لي ذكري وما كان خامدا |
|
ولكن بعض الذكر أنبه من بعض |
٧ / ٣٠١
وأسلنا خزائن المرء كسرى |
|
حيث خضنا وخاض منا جريضا |
٦١ / ٣٩٣
وأعسر أحيانا فتشتد عسرتي |
|
وأدرك ميسور الغنى ومعي عرضي |
١٥ / ٣١ ، ١٥ / ٣٢
وألقيت لما أن أتيتك زائرا |
|
علي لحافا سابغ الطول والعرض |
٧ / ٣٠١