الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فما لغواة يشهدون سفاهة |
|
وما لسفيه لا يحس ويحرص |
|
||
٥١ / ٣١٢
فيا حسرتا إن كان سعيك خائبا |
|
ويا حسرتا إن كان حجك ناقصا |
٤٣ / ١٨
قد ينقص القمر المنير إذا استوى |
|
وبهاء وجه محمد لا ينقص |
٥٦ / ٢٢٤
كذا الكرز اللماح ينجو بنفسه |
|
إذا عاين الأشراك تنصب للقنص |
٣٧ / ٢٨٣
كم طالب لم ينل بالحرص بغيته |
|
وناله غيره عفوا وما حرصا |
٥٢ / ٣٦٨
لأصبحن العاصي بن العاصي |
|
سبعين ألفا عاقدي النواصي |
٢٢ / ٤٣٠
للمرء عدة أيام مقدرة |
|
فكلما نقصت أيامه نقصا |
٥٢ / ٣٦٨
محبسين الخيل بالقلاصي |
|
مستحقين حلق الدلاصي |
٢٢ / ٤٣٠
مضت مدة استام ودك عاليا |
|
فأرخصته والبيع غال ومرتخص |
٣٧ / ٢٨٣
ملك إذا عدت محاسنه |
|
لم يستطع أحد لها إحصا |
٦٩ / ٢٧٧
من المنسر الأشقى ومن حزة المدى |
|
ومن بندق الرامي ومن قصة المقص |
٣٧ / ٢٨٣
وآنستني في محبسي بزيارة شفت |
|
شفت كمدا من صاحب لك قد خلص |
٣٧ / ٢٨٣
وأحسبك استوحشت من ضيق موضعي |
|
وأوجست خوفا من تذكرك القفص |
٣٧ / ٢٨٣
وأشهد ربي أن عثمان فاضل |
|
وأن عليا فضله متخصص |
٥ / ٤١٠ ، ٥١ / ٣١٢
وأن أبا بكر خليفة ربه |
|
وكان أبو حفص على الخير يحرص |
٥ / ٤١٠ ، ٥١ / ٣١٢
وأن عرى الإيمان قول مبين |
|
وفعل زكي قد يزيد وينقص |
٥ / ٤١٠ ، ٥١ / ٣١٢
وإذا بنو المنصور عد حصاهم |
|
فمحمد ياقوتها المتخلص |
٥٦ / ٢٢٤
وبعد فما أخشى تقنص جارح |
|
وقلبك لي وكر ورأيك لي قفص |
٣٧ / ٢٨٣
وصادفت أدنى فرصة فانتهزتها |
|
بلقياك إذ بالحزم تنتهز الفرص |
٣٧ / ٢٨٣
وقد أتبع الحادي سراهن وانتحى |
|
بهن فما يألو عجول مقلص |
٣٨ / ٨٧ ، ٤٥ / ٩٣
وقد قطعت أعناقهن صبابة |
|
فأعينها مما تكلف شخص |
٣٨ / ٨٨ ، ٤٥ / ٩٣
ولا أنا أرميكم بنبل كنبلكم |
|
ولو كنت لي كفوا لخفت القوارصا |
٣١ / ٣١٥
ولكنها كانت كحسوة طائر |
|
فواقا كما يستفرص السارق الفرص |
٣٧ / ٢٨٣
ومحبوس بلا جرم جناه |
|
له سجن بباب من رصاص |
٣٦ / ١٤٦
ومنهم كانت السادا |
|
ت والموفون بالقرص |
٥٩ / ٣١٠
ونحن تحج إلينا العباد |
|
ويرمون شعثا بوتر الحصا |
١٧ / ١٧٦
يا نفس إن العمر في انتقاص |
|
وليس من موتك من مناص |
٦٦ / ١٨
يزدن بنا قرب فيزداد شوقنا |
|
إذا زاد طول العهد والقرب ينقص |
٣٨ / ٨٨ ، ٤٥ / ٩٣
يضيق بابه خوفا عليه |
|
ويوثق بعد ذلك بالعفاص |
٣٦ / ١٤٦