الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
أئمة قوم يقتدى بهداهم |
|
لحا الله من إياهم يتنقص |
|
||
٥ / ٤١٠ ، ٥١ / ٣١٢
أبو الفرج أسلم وابق وانعم ولا تزل |
|
يزيدك صرف الدهر حظا إذا نقص |
٣٧ / ٢٨٣
أبو ماجدا مذ يمم المجد ما نكص |
|
وبدر تمام مذ تكامل ما نقص |
٣٧ / ٢٨٣
أتتني القوافي الباهرات تحمل ال |
|
بدائع من مستحسن الجد والرخص |
٣٧ / ٢٨٣
إذا أطلقته خرج ارتقاصا |
|
وقبل فاك من فرج الخلاص |
٣٦ / ١٤٦
إذا كنت لا مالي يرجى نواله |
|
لديك وإن غبنا رميت الفرائصا |
٣١ / ٣١٥
أرى الليالي مسرعات النقص
٥٩ / ٢١٩
أطاع الله قوم فاستراحوا |
|
ولم يتجرعوا غصص المعاصي |
٦ / ٤٠
أما تخافين من القصاص |
|
وترتجين الفوز بالخلاص |
٦٦ / ١٨
إن عيشا يكون آخره المو |
|
ت لعيش معجل التنغيص |
٧ / ٥٩
إن كان فقهك لا يت |
|
م بغير وانتقاصي |
١٥ / ١٤٤
أهدى الثناء إلى الأمين محمد |
|
ما بعده بتجارة تتربص |
٥٦ / ٢٢٤
أيام تعطيني وتأ |
|
خذ في أباريق الرصاص |
١٥ / ١٤٤
أيضمن لي فتى ترك المعاصي |
|
وأرهنه الكفالة بالخلاص |
٦ / ٤٠
برافة تاج الملة الملك الذي |
|
لسؤدده في خطة المشتري خصص |
٣٧ / ٢٨٣
تبيتون في المشتى ملاء بطونكم |
|
وجاراتكم غرثى يبتن خمائصا |
٢٦ / ٤٣٠
تقنصت بالألطاف شكري ولم أكن |
|
علمت بأن الحر بالبر يقتنص |
٣٧ / ٢٨٣
خليلي ما بال المطايا كأنما |
|
نراها على الأدبار بالقوم تنكص |
٤٥ / ٩٣ ، ٣٨ / ٨٧
ستخلص من هذا السرار وأيما |
|
هلال توارى بالسرار فما خلص |
٣٧ / ٢٨٣
سطوت على صرف الزمان بجوده |
|
وصلت على كيد العدى بانتقاصه |
١٦ / ٤٥٠
شهدت بأن الله لا شيء غيره |
|
وأشهد أن البعث حق وأخلص |
٥ / ٤١٠ ، ٥١ / ٣١٢
صدق الثناء على الأمين محمد |
|
ومن الثناء تكذب وتخرص |
٥٦ / ٢٢٤
ضحوت له كي أستظل بظله |
|
إذا الظل أضحى في القيامة قالصا |
٤٣ / ١٨
فإن كنت بالببغاء قدما ملقبا |
|
فلم لقب بالجور لا العدل مخترص |
٣٧ / ٢٨٣
فاقعد وقم بي حيث شئ |
|
ت مع الأداني والأقاصي |
١٥ / ١٤٤
فحوشيت يا قيس الطيور فصاحة |
|
إذا أنشد المنظوم أو درس القصص |
٣٧ / ٢٨٣
فقابلت زهر الروض منها ولم أرع |
|
وأحررت در البحر منها ولم أغص |
٣٧ / ٢٨٣
فكيف يهنأ بعيش أو يلذ به |
|
من كان يضحي ويمسي الدهر منتقصا |
٥٢ / ٣٦٨
فلطال ما زكيتني |
|
وأنا المقيم على المعاصي |
١٥ / ١٤٤