الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وضمرات عوج القسي
٣٩ / ٣٠٧
وطلوعها بيضاء صافية |
|
وغروبها صفراء كالورس |
١١ / ١٩
وعساك تجذبه إليك بحيلة |
|
جذب الحديد حجارة المغطنيس |
٢٤ / ٤٦٢
وعلى حنين قد وفى من جمعنا |
|
ألف أمد به الرسول عرندس |
٢٦ / ٤٢٤
وعند ملكيك فابغي العلو |
|
وبالوحدة اليوم فاستأنس |
٣٦ / ٣١٨
وعيط كأسراب الحدوج تشوفت |
|
معاصيرها والعاتقات العوانس |
٦٧ / ٨٨
وغاب الذي من أجله كان غيبتي |
|
فذاك فنائي فافهموا يا بني جنسي |
٥ / ١٤٠
وغداة أوطاس شددنا شدة |
|
كفت العدو وقيل منها احبسوا |
٢٦ / ٤٢٤
وفارس هيجا لا يقام لبأسه |
|
له صولة تزور عنها الفوارس |
٦٢ / ٣٧١
وفي ذاك أشياء قد ضفنني |
|
ولست لهن بمستحلس |
٣١ / ٢١٤
وقالوا لم سلوت قضيب بان |
|
رشيق القد جل عن القياس |
٥ / ٦٧
وقامت صفاتي للمليك بأسرها |
|
وغابت صفاتي حين غبت عن الحس |
٥ / ١٤٠
وقد خرج عن حد القياس
٢١ / ٤٧٢
وقلة نوفي على مضجعي |
|
لدى هجعة الأعين النعس |
٣١ / ٢١٤
وقولك إن وليت الأمر يوما |
|
لأتخذن نفسك مثل نفسي |
٥٢ / ٣٣٨
وكأن الإيوان من عجب الصنعة |
|
جوب في جنبه أرعن جلس |
٦٣ / ١٩٣
وكائن ترى من أخي عسرة |
|
غني ودنىء ثروة مفلس |
٣٦ / ٣١٨
وكم من فتى نبهته بعد هجعة |
|
بقرع اللجام وهو ألثغ ناعس |
٣٤ / ٣٣٢
وكن مستشفعا بأبي علي |
|
إلى ندمائنا ليتم أنسي |
٦٦ / ١٤٦
وكنا أس ملكهم قديما |
|
وما ملك يقوم بغير أس |
١٩ / ٤٦٨
وكنت بلا حال مع الله واقفا |
|
تصان عن التذكار للجن والإنس |
٥ / ١٤٠
وكنت جليس قعقاع بن شور |
|
ولا يشقى بقعقاع جليس |
٤٩ / ٣٥٠ ، ٤٩ / ٣٥٢
وكنت جليسا قعقاع بن شور |
|
ولا يشقى بقعقاع جليس |
٤٩ / ٣٥١
ولا تنس بعد البعد حق إخوتي |
|
فمثلك لا ينسى ومثلي لا ينسا |
١٢ / ٨٢
ولا عبدا لعبدهما فنحظى |
|
بحسن الحظ منهم غير بخس |
٢٧ / ٩٦
ولائمة لامت على الجود بعلها |
|
فقلت لها كفي فإن له نفسا |
٥٦ / ٢٣٨
ولاح سهيل عن يمين كأنه |
|
شهاب نحاه الريح قابس |
١١ / ٣٢٧ ، ١٥ / ٢٣٢
ولحوقها بالقلاص وأحلاسها
٤٤ / ١٠٧
ولدى حنين قد وقفنا موقفا |
|
رضي الإله به فنعم المجلس |
٢٦ / ٤٢٤
ولست أبالي بعد موتي بصرعتي |
|
ولو صير المحبوب دار الشقا حبسي |
٥ / ١٤٠
ولقد جعلتك في الفؤاد محدثي |
|
وأبحت جسمي من أراد جلوسي |
٦٩ / ١١٨
ولكن ضب جند له أتينا |
|
مضبا في مكامنه يفسي |
٢٧ / ٩٦
ولم أر قبل رؤيتها عجوزا |
|
تضوغ من الكواكب عين شمس |
٦٦ / ١٤٦