الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وإنما الغبطة أو ضدها |
|
بعد حلول المرء في رمسه |
|
||
٥٥ / ٢١٢
وإني لأرجو من مليكي رحمة |
|
ومن فارس الموسوم في النفس هاجس |
١٠ / ٢٤٢
وابن اللبون إذا ما لز في قرن |
|
لم يستطع صولة البزل القناعيس |
٤٠ / ١٢٩
وابنا نزار أحلاني بمنزلة |
|
في رأس أرعن عادي القداميس |
٤٠ / ١٢٩
واذهب كما أذهبته والحق به |
|
إن شاء يحسن فيك بعدي أو تسي |
٢٤ / ٤٦٢
واعجبا لرافع أنى اهتدى |
|
فوز من قراقر إلى سوا |
١٥ / ٣٢٤
واعدد زبيرا والمقوم بعده |
|
والصنم حجلا والفتى الرءّاسا |
٣ / ١١٧
واعلم فإنك ما أتيت فنفسه |
|
مع ما تجرعني أعز الأنفس |
٢٣ / ٥٠
والحارث الفياض ولى ماجدا |
|
أيام نازعة الهمام الكاسا |
٣ / ١١٧
والشيخ لا يترك أخلاقه |
|
حتى يوارى في ثرى رمسه |
٢٣ / ٣٤٦ ، ٢٣ / ٣٤٦ ، ٢٣ / ٣٤٨ ، ٢٣ / ٣٤٨ ، ٢٣ / ٣٥٢
والعسر والضعف |
|
عن الحيلة في ملتمسي |
٢٦ / ٣٩٨
والقرم غيداقا تعد جحا جحا |
|
سادوا على رغم العدو الناسا |
٣ / ١١٧
والله والله لو لا أنني فرق |
|
من الأمير لعاتبت ابن نبراس |
٦١ / ٣٠١
وباعد ما بيني وبين داره كبعد |
|
مغيب الشمس من مطلع الشمس |
٤١ / ٤١٩
وبالتي لم تدنس |
|
لا تك منك مؤيسي |
١٤ / ٣٢٤
وبالزابيين نفوس ثوت |
|
وقتلى بنهر أبي فطرس |
٣١ / ٢١٥
وتنتج في وقت تلقيحها |
|
ضياء يجلي دجى الحندس |
١٣ / ٧
وجئت بسكين وخرج وخنجر |
|
وترس وزوبين وقوس وأسهم |
٥٥ / ١٩٠
وجال كأنه فرس صنيع |
|
يجر جلاله ذيل شموس |
١٢ / ٣٢٤
وجلنار كأعراف الديوك على |
|
خصر تميس كأذناب الطواويس |
١١ / ١٠٢
وجيه الملك أنجبت الأماني |
|
لم أحمى الجود منك إذ نسا |
٦٨ / ٣١
ودل على الخير جودي وعفتي |
|
كما دل إشراق الصباح على الشمس |
٥٤ / ١٢٧
وذلك أن الناس فازوا من الهوى |
|
بسهم وفي كفي تسعة أسهم |
٦٢ / ٥٧
ورأتني أسرح العاج بالعا |
|
ج فظلت تستحسن الآبنوسا |
٥ / ٢٤٣
وزمان لهو بالمعرة مونق |
|
بسياثها ويجانبي هرماسها |
١٣ / ١٢١
وساع مع السلطان ليس بناصح |
|
ومحترس من فعله وهو حارس |
٣٣ / ٣٥٢
وشدة ليث يرهب الأسد وقعها |
|
وتذعر منها العاويات العساعس |
٦٢ / ٣٧١
وصبحت سبقاتها النحوس |
|
حرق بذلك اللحم العطوس |
١٨ / ٢٢٤
وصبرنا حقا كما قد وعد الله |
|
وكنا في الصبر قوما تآسي |
٢ / ١٦٨
وصبرنا حقا كما وعد الله |
|
وكنا في الصبر قوما تآسي |
٩ / ٢٤٧
وضائل سوادك واقبض يديك |
|
وفي خفر بنيك فاستجلس |
٣٦ / ٣١٨