الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ولم أكن لغريمي |
|
والله أبذل فلسا |
|
||
٦٨ / ٢٦٠
ولم تعلم بأنك مع ما فعلت معه |
|
مع ما تجزعني أعز الأنفس |
٢٣ / ٥١
ولم يبق تحت الحزم إلا أجنة |
|
ولا من هواديهن إلا الكرادس |
٣٤ / ٣٣٢
ولن يعرف الإنسان قدر خليله |
|
إذا هو لم يفقد بفقدانه الانسا |
١٢ / ٨٢
ولو لا النوى ما كان بالعيش وصمة |
|
ولو لا القلى ما كان بالحب من باس |
٥ / ٤١٩
وليس بها أهل الصيانة والصبى |
|
ولكن بها شماسة بالنواقس |
٣٨ / ٣٣٧
وليس يرجع في لا بعد ما سلفت |
|
منه نعم طائعا حر من الناس |
٦١ / ٣٠١
وليست كزمزم في أرضكم |
|
كما ليس نحن وأنتم سوا |
١٧ / ١٧٧
وليلة أوسعتني |
|
حسنا ولهوا وأنسا |
٦٨ / ٢٦٠
وليلتنا هذه ليلة |
|
تشاكل أشكال إقليدس |
١٣ / ٧
وما تعني الندامة والمراثي |
|
وقد أصبحت مثل حديث أمس |
٤٦ / ٣٩٧
وما زلت مذ شدت يدي عقد مئزري |
|
غنائي لغيري وافتقاري على نفسي |
٥٤ / ١٢٧
وما لمروان إلا نحن معتصر |
|
ومنقذ وعيون نحوه شوس |
٢٩ / ٢٨٤
وما يستوي الصفان صف لخالد |
|
وصف عليه من دمشق البرانس |
٣٤ / ٣٣٢
ومجدولة مثل صدر القناة |
|
تعرت وباطنها مكتسي |
١٣ / ٧
ومن قائم شخصه ميت على |
|
انه بعد لم يرمس |
٣٦ / ٣١٨
ويعتادني ذكراك في كل حالة |
|
فيسبقني حتى يهيج وسواسي |
٥ / ٤١٩
ويل حرب فارسا |
|
مطاعنا مخالسا |
٢٦ / ٤٢٨
ويل لعمرو فارسا |
|
إذ لبسوا القوانسا |
٢٦ / ٤٢٨
ويوما ترانا في الثريد نبسه |
|
ويوما ترانا نأكل الخبز يابسا |
٦٦ / ٧٣
يا أحسن الناس إنسانا وأملحهم |
|
هل باشتكائي إليك الحب من باس |
٣٧ / ٨٤
يا أسفا على خزر بن عمرو |
|
فيا ندمي عليه ولهف نفسي |
٤٦ / ٣٩٦
يا أيها الرجل الذي يهوي به |
|
وجناء مجمرة المناسم عرمس |
٢٦ / ٤٢٣
يا بؤس للدهر لا يزال كما |
|
يرفع ناسا يحط من ناس |
٦٤ / ٨٢
يا حكيما أفكاره كالشموس |
|
جزت في الطب فضل جالينوس |
٣٦ / ٤٧٩
يا خير من دبت المطي به |
|
ومن تقدى بسرجه فرس |
٣٣ / ٢٨٥
يا خير من ركب المطي ومن مشى |
|
فوق التراب إذا تعد الأنفس |
٢٦ / ٤٢٣
يا سلم أعلى لعبد القدوس |
|
على عدى أوبقهم إبليس |
١٨ / ٢٢٤
يا صاحبي اسقياني |
|
من قهوة خندريس |
٥٦ / ٢٥٦
يا صاحبي سقى منازل جلق |
|
غيث يروى ممحلات طساسها |
١٣ / ١٢٠
يا عين بكي لمرداس ومصرعه |
|
يا رب مرداس اجعلني كمرداس |
٤٣ / ٤٩٩
يا قادح الزند قد أعيت مقادحه |
|
اقبس إذا شئت من قلبي بمقياس |
٤٣ / ٢٦٧
يا قلب ويحك خنتني في جرجس |
|
فأخلص نجيا في الهوء واستأيس |
٢٤ / ٤٦٢