الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ممحوة العرصات يشغلها البلى |
|
عن ساحبات الريط فوق دهاسها |
|
||
١٣ / ١٢٠
من أول الليل قائما حذرا |
|
لو مات من كده لما جلسا |
١٧ / ٤٣٨
من الحياة آيس
٣٩ / ٤٣٨
من عرف الله حق معرفة |
|
باين فيه الأصحاب والجلسا |
١٧ / ٤٣٨
من كل أغلب من سليم فوقه |
|
بيضاء محكمة الدخال وقونس |
٢٦ / ٤٢٣
من لي برد شبيبة قضيتها |
|
فيها وفي حمص وفي ميماسها |
١٣ / ١٢١
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه |
|
لا يذهب العرف بين الله والناس |
١٠ / ٩٠ ، ١٠ / ٩١ ، ١٠ / ٩١ ، ١٠ / ٩١ ، ١٠ / ١١٤ ، ٢٥ / ٣٩٠ ، ٢٥ / ٣٩٢
منع البقاء تقلب الشمس |
|
وطلوعها من حيث لا تمسي |
١١ / ١٩
نحن قتلنا مصعبا وعيسى |
|
وكم قتلنا ملكا رئيسا |
٥٨ / ٢٣٣
نضارة هذا اليوم تغني عن الأمس |
|
فوفوه حق اللهو فيه فلا يحس |
٦٧ / ٢٦٤
نمضي ويحفظنا الإله بحفظه |
|
والله ليس بضائع من يحرس |
٢٦ / ٤٢٣
هل غاية في المسير نعرفها |
|
أم أمرنا في المسير نلتبس |
٣٣ / ٢٨٥
هلم نمح الذي قد كان أوله |
|
ونحدث الآن إقبالا من الراس |
٣٧ / ٨٥
هو جنتي فإذا خلوت |
|
بها فما لي والأبالس |
٢٤ / ٤٦٢
هو حافظ عقد الإخاء |
|
ولا قط حقد المنافس |
٢٤ / ٤٦٢
وآخر قد رس في حفرة |
|
وآخر طار فلم يحسس |
٣١ / ٢١٤
وأبا عتيبة فاعددنه ثامنا |
|
والقرم عبد مناف والجساسا |
٣ / ١١٧
وأخافه خوف الذئاب |
|
الطلس طاوية تخالس |
٢٤ / ٤٦٢
وأشتاقكم واليأس بين جوانحي |
|
وأبرح شوق ما أقام مع الياس |
٥ / ٤١٩
وأضجما سيان إح |
|
سان إليه وأسا |
٢٦ / ٣٩٨
وأضجما مختلف الخلق كثير الطفس
٢٦ / ٣٩٨
وأظهر الإخوان لي جفوة |
|
وبان لي من برهم بأس |
٦٠ / ٣٢٤
وأعبدا يلزمني هذا وذا مفترسي
٢٦ / ٣٩٨
وأعرض غير ممتلح بعرف |
|
وظل مقرطبا ضرسا بضرس |
٢٧ / ٩٦
وأعرضت الشعرى العبور كأنها |
|
معلق قنديل عليها الكنائس |
١١ / ٣٢٧ ، ١٥ / ٢٣٢
وأكتب ما يملي علي شوقي على |
|
أبيض العينين لا أبيض الطرس |
٦٠ / ٣٦٢
وأنت غدا تزيد الضعف ضعفا |
|
كذاك تزيد سادة عبد شمس |
٢٨ / ٤
وإذا هم صنعوا الصنائع في الورى |
|
جعلوا لها طول البقاء لباس |
٥٤ / ١٣٥
وإذا هممت بضربه فبدرة |
|
فإذا ضربت بها ثلاثا فاحبس |
٢٣ / ٥٠
وإن بخس المطرون حقك إنه |
|
لحق ثقيل لا يظلم باخسه |
٦ / ٢٦٦
وإن رنقت لنعاس عرا |
|
وقطعت من الرأس لم تنعس |
١٣ / ٧