الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ونحن جمعنا جمعهم في حفيرهم |
|
بهيت ولم تحفل لأهل الحفائر |
|
||
٤٥ / ٣٣٤
ونحن حملنا عامل الرمح راية |
|
تذود بها في حومة الموت ناصره |
٢٦ / ٤٢٤
ونحن خضبناها دما فهو لونها |
|
غداة حنين يوم صفوان شاجره |
٢٦ / ٤٢٤
ونحن على آثارهم فمجندل |
|
سليب ومشدود اليدين أسير |
٦٥ / ٢٦٠
ونحن كفيناك الأمور كما كفى |
|
أبونا أباك الأمر في سالف الدهر |
٤٥ / ١٨٢
ونحن لأفراس أبوهن واحد |
|
عتاق جياد ليس فيهن محمر |
٥٤ / ١٨٢
ونحن لا نسأم من أمنا |
|
ونضمر الحزن على السائر |
٥ / ٢١ ، ٤١ / ٣١١
ونزه عن غير الصفاء اجتماعنا |
|
فكنت وإياه كقلبين في صدر |
٦٨ / ٢٦١
ونسوا وصاة محمد في صهره |
|
وتبدلوا بالعز دار بوار |
٣٩ / ٥٤٢
ونسيت قولك حين تمزجها |
|
فيزول مثل كوكب النسر |
١٣ / ٤٤٧
ونضرب هام الدارعين وننتمي |
|
إلى حسب من حزم غسان قاهر |
٩ / ١٨٩ ، ١٢ / ٤١٠
ونعمان وابن الجد قيس وثابت |
|
وأمثال ابن عفراء بالصبر |
٣٩ / ٥٣٥
ونفسك أكرم عن أشاء كثيرة |
|
فما لك نفس بعدها تستعيرها |
١٤ / ٣٣٤
ونقص الشهر يخمد ذا وهذا |
|
منير عند نقصان الشهور |
٥٣ / ٤٤٤
ونلبس للعدو جلود أسد |
|
إذا نلقاهم وجلود نمر |
٣٨ / ٣٣٦
وها أنا جار بيت قلت أنت لنا |
|
حجوا إليه وقد أوصيت بالجار |
٦٦ / ١٤٥
وها أنا ذا بعد الكتاب بساعة |
|
فإن قلت لا أرجع إلى آخر الشهر |
٢٩ / ٢٣٩
وهاج محمد المأمول قدما |
|
مصيبا في فهاج علي فكري |
٣١ / ٢٦ ، ٥٦ / ٣٠
وهاجر أرضهم حتى يكون لنا |
|
قوم عليهم ذوو عز وأنصار |
٣٠ / ٨٦
وهجرت قوما طال ما صاحبتهم |
|
لك عاذر إن كان شيء يعذر |
٤١ / ٤٣٠
وهذا الأمير المرتجى سبب كفه |
|
فما ان إليه علمت نظير |
٨ / ١٨٠ ، ٤٧ / ٢٢١
وهذا في مقالك مستحيل |
|
تشبه جدولا وشلا بجر |
٥٦ / ٢٥٣
وهذا نديم للأمير ومؤنس |
|
يكون له بالقرب منه سرور |
٨ / ١٨٠
وهذي ثيابي قد أخلفت |
|
وقد عضني زمن منكر |
٢٧ / ٢٩١
وهل أشربن كأسا بلذة شارب |
|
مشعشة أو من صرع عقار |
٩ / ٢٥٠
وهل دام في الأيام وصل لهاجر |
|
وود لخوان وعهد لغدار |
١٥ / ٢١٢
وهل في الناس من أحد يساوي |
|
يديك إذا تبوع للقحار |
٣١ / ٢٩٧
وهل لامرئ يبكي لعظم مصيبة |
|
لفقد ابن عفان الخليفة من عذر |
٣٩ / ٥٣٦
وهل لك إن وافاك حتفك بغتة |
|
ولم تكتسب خيرا لدى الله عاذر |
٤١ / ٤٠٨
وهل من خالد إما هلكنا |
|
وهل بالموت يا للناس عار |
٧٠ / ٢٢٠
وهل يحصل الإنسان من كل ما به |
|
تسامحه الأيام إلا على الذكر |
٦٨ / ٢٦٢
وهل يشتم الصديق من كان مؤمنا |
|
ضجيع رسول الله في الغار والقبر |
٤٢ / ٥٣٢ ، ٥٦ / ٣٧
وهل يلد الرئبال إلا نظيره |
|
فذا حسن شبه له ونظير |
١٩ / ١٩٩