الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وملجأ الناس حين يختبط الدهر |
|
ونكباه وصرصره |
|
||
٥٣ / ٧٠
ومن أوتار عقبة قد شفاني |
|
ورهط الحاطبين ورهط صخر |
٦٠ / ٧٥ ، ٦٠ / ٧٦
ومن دلال إذ تثنى |
|
رأيت عذرا ببنت خدر |
٥٧ / ١٠٥
ومن ذات بعل في حلي مظاهر |
|
وترفل في بز العراق وفي العطر |
٧٠ / ٢٩٣
ومن شؤم جدي أن داري قريبة |
|
وما لي سوى الإعراض والنظر الشزر |
٣٢ / ٣٨٦
ومن صادع بالحق بعدك ناطق |
|
بتقوى ومن إن قيل بالجور غبرا |
١٢ / ٢٣٢
ومن غرامي بها إنني لا أسمع |
|
اللوم ولا أبصر |
٦٤ / ٢٣٧
ومن قد رماه الناس حتى اتقاهم |
|
ببغضي إلا ما تجن ضمائره |
١٤ / ٣٣٥
ومن قريش كل منسوب أغر
٢٨ / ١٣٠
ومن قصر الرأي أن الفتى |
|
يشيد القصور لعمر قصير |
٤٣ / ١٦٩
ومن كان مما أحدث الدهر جازعا |
|
فلا بد يوما أن يرى وهو صابر |
٧٠ / ٧٢
ومن لم يقاس الدهر لم يعرف الأسى |
|
وفي غير الأيام ما وعظ الدهر |
٣٩ / ٤٤١
ومن نسج داود تحذي بها |
|
على أثر الحي عيرا فعيرا |
٢٠ / ١٤٠
ومن هو السيف إلا أن مضربه |
|
لا ينثني ويكل الصارم الذكر |
٥٦ / ٣٢٠
ومن يفتقر يعلم مكان صديقه |
|
ومن يحيى لا يعدم بلاء من الدهر |
١٨ / ٥٧
ومن يك جاهلا برجال دهر |
|
فإني عالم بهم خبير |
٢٣ / ٣٥٣
ومنتزع من بين نسعيه جرة |
|
نشيج الشجا جاءت إلى ضرسه نزرا |
٤٨ / ١٨٢
ومنصرف عنك انصراف ابن حرة |
|
طوى وده والطي أبقى من النشر |
٤٣ / ٢٦٧
ومهفهف عبث السقام بطرفه |
|
وسرى فخيم في معاقد خصره |
٥٥ / ٢١٦
ومهفهف لما اكتست وجناته |
|
حلل الملاحة طرزت بعذاره |
٣٧ / ٢٨٥
ومولى كذا البطر قاومت واه |
|
وإن كان محنى الضلوع علي عمر |
١١ / ٣٧٦
وميسبون الشقيق قد نظم |
|
الوردة في نحره معصفره |
٥٣ / ٦٧
وميناس قبلنا يوم جاء بجمعة |
|
فصادفه منا قراع مؤزر |
١٩ / ١٤٤
ونا توقد في أضلعي |
|
ودمع تصعد من فقرها |
٤٨ / ١٢٥
ونالوا دما إن يكن سفكه |
|
حراما فقد حل فيه الغير |
٣٩ / ٥٤٢
ونبات الأترج قد قابل التف |
|
اح صلى صغارة للكبار |
٦٩ / ٢٧٥
ونثري عليك الدر يا در هاشم |
|
فيا من رأى درا على الدر ينثر |
٥٦ / ٢٢٦
ونجوم يحثها قمر الليل |
|
وشمس في كل يوم تدار |
٣ / ٤٣١
ونحن أناس لا تفيض دموعنا |
|
على هالك ميتا وإن قطع الظهرا |
٢٣ / ٢٨٥
ونحن إذا شدوا صبرنا فميت |
|
جريح ومطعون اللبان نحير |
٦٥ / ٢٦٠
ونحن الغافرون إذ قدرنا |
|
وفينا عند غدوتنا انتصار |
٤٠ / ٢٧٣
ونحن ترانا ألف ما بين فارس |
|
إلى راجل إن عد ذاك بصير |
٦٥ / ٢٦٠
ونحن تركنا أرطبون مطردا |
|
إلى المسجد الأقصى وفيه حسور |
١٩ / ١٤٤