الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
برئت من الخوارج لست منهم |
|
من الغزال كان أو ابن باب |
٣٩ / ٥٠٤
براقة الجيد واللبات واضحة |
|
كأنها ظبية أفضى بها لبب |
٤٨ / ١٧٢
برى ريب المنون لهن سهما |
|
تصيب بنصله نهج القلوب |
٣٧ / ٧٣
بزينب ألمم قبل أن يرحل الركب |
|
وقل إن تملينا فما ملك القلب |
٦٢ / ٦٠ ، ٦٢ / ٦١ ، ٦٢ / ٦٢
بسير لمن يبغى بعرف يساره |
|
ألد على باغي الشغوب شغوب |
٦٥ / ١٦٧
بشوقي إليه لا يزال |
|
مجد عليه تراب |
٤١ / ٤٤٧
بصوت له مستلذ غدا |
|
بديع الترنم مستعذب |
٢ / ٤٠٠
بعد رفيع القوم من كان عاقلا |
|
وإن لم يكن في قومه بحسيب |
٣٦ / ٤٠٤
بعيد على كسلان أو ذي ملالة |
|
فأما على المشتاق فهو قريب |
٤١ / ٢٣٤
بعينين نجلاوين لو رقرقتهما |
|
لنوء الثريا لاستهل سحابها |
٦٩ / ٦٠
بفراق من فارقت عيشي بعده |
|
وفقدت في طول المسرة مذهبي |
٥٢ / ٣٣٧
بقتل فتاة ذات دل ستيرة |
|
مهذبة الأخلاق والخيم والنسب |
٦٩ / ٢٩٧
بقلبي داء من فراق الحبايب |
|
أمر مذاقا من هجوم المصائب |
١٣ / ٤٤
بقيات آجال إليها انتهاؤنا |
|
بقينا عليها نفتدي ونئوب |
٦٥ / ١٦٦
بكا وامق خاف الفراق ولم تجل |
|
جوائلها أسراره ومعاتبه |
٤٨ / ١٥٤
بكف ابن مروان حييت وناشني |
|
إلهي من دهر كثير العجائب |
٧ / ٣٥١
بكل حسام مشرفي كأنه |
|
حقيقة برق في يدي متلبب |
٦٦ / ٢٨٥
بكى وجدا وناح أبو سعيد |
|
فما ينفك أو يرضى الحبيب |
٥١ / ١٣٩
لا زلة كانت وإن تك زلة |
|
فإن عليك العفو ضربة لازب |
١٧ / ٢٦٧
بلابله قد سلمته وأقبلت |
|
إليه ولكن السرور مجانبه |
٦٣ / ٢٥٢
بلت به غير طياش ولا رعش |
|
إذا جلن في معرك يخشى به العطب |
٤٨ / ١٧٧
بلغت لعشر خلت من |
|
سنيك ما يبلغ السيد الأشيب |
٥٧ / ١٦٩
بلغت لعشر مضت من سني |
|
ك كما بلغ السيد الأشيب |
٥٧ / ١٦٧
بلوت بني الدنيا فلم أر فيهم |
|
سوى من غدا والبخل ملء ثيابه |
١٣ / ٧٦
بلوى الخيف من منا |
|
أو بذات التناضب |
٤٥ / ١٠٥
بما ينزل الأروى من الشعف الطلى |
|
وما لو يسنى حية لان جانبه |
٥٠ / ١٢٦
بمفتضح البطحاء ثاولو أنه |
|
أقام بها ما لم يرمها الأخاشب |
٥٠ / ٩٨
بمنحدر من بطن واد تقابلت |
|
عليه رياح الصيف من كل جانب |
٤٥ / ٩٥
بميت الخلاط قباب النساء |
|
ويحي اجتناب الخلاط العتاب |
٢٧ / ١٧٥
بنا من جوى الأحزان والوجد لوعة |
|
يكاد لها نفس الشفيق تذوب |
٢٩ / ١٧٩ ، ٣٧ / ٢٢
بنفسي ممنوع المزار محجب |
|
وإن لام فيه عاذل أو مؤنب |
٥٥ / ٢١١
بنوء وتثنيه جوارح جمة |
|
وخالفه منا سنان وثعلب |
١٩ / ١٤٣
بني أمية إنكم |
|
أصبحتم غنم الذباب |
٤٣ / ٣٣