الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ولو عوتب المقدار والدهر بعده |
|
لما اغننا ما أورت السلم النصر |
|
||
١٢ / ٣٢
ولو كان في طول البقاء صلاحنا |
|
إذا لم يكن إبليس أطولنا عمرا |
٣٢ / ٢٢٣
ولو كانت إذا واقعت ناديت نهشلا |
|
أتتك سراعا تنقل الأرض بدرها |
٢١ / ١١٠
ولو كنت تفعل فعل الكرام |
|
سلكت سبيل أبي البختري |
٦٣ / ٤١٠
ولو مكثوا ببلدتهم لسرنا |
|
إليهم بالجنود ولم يغوروا |
٢٦ / ٤١٨
ولو لا أبو وهب لمرت قصائد |
|
على شرف الخرقاء يلمعن حسرا |
٢٠ / ٢٤٧
ولو لا أن قيسا أسلمتني |
|
ولم تشفع شجاعتها بصبر |
٥٣ / ٢٥٩
ولو لا أن يقال صبا نصيب |
|
لقلت بنفسي النشأ الصغار |
٦٩ / ٢١٤
ولو لا الداء لم يحمد شفاء |
|
ولو لا الحزن لم يعشق سرور |
٤٣ / ١٦٩
ولو لا حياء الله قلنا تكرما |
|
على الناس بالخيفين هل من منافر |
١٢ / ٤١٠
ولو لا قريش ضاع في الناس حظه |
|
فدارت عليه بالهوان الدوائر |
٤٠ / ٢٠٠
ولو لا قعود الدهر بي عنك لم يكن |
|
يفرقنا شيء سوء الموت فاعذري |
٦٣ / ١٢٦
ولو لا قعود الدهر بي عنك لم يكن |
|
يفرقنا شيء سوى الموت فاعذري |
٤٥ / ٢٩٥
ولي فرق باد إذا ما تفرقوا |
|
ولي مدمع جار إذا ما هم جاروا |
٣٦ / ٤١١
ولي في ذاك بعد البدء عود |
|
بأقصى غاية إن طال عمري |
٥٣ / ٢٥٩
ولي ماتح لم يورد الماء قبله |
|
يعلى وأشطان الطوى كثير |
٤٠ / ٥٢
ولي موقف يوم الصوامع ذكره |
|
على الدهر باق ما تبلج نور |
٦٥ / ٢٦٠
وليت إن جدت بهم رحلة |
|
كان فؤادي بعدهم يصبر |
٦٤ / ٢٣٧
وليرتقب يوما عقيما ماله |
|
من ليلة أو ليلة لا تسحر |
٤١ / ٤٢٧
وليس اصطباري عن وصالك رغبة |
|
ولكن رأيت الصبر يذهب بالهجر |
٤٣ / ١٩٨
وليس حي من الأحياء يعرفه |
|
من ذي يمان ولا بكر ولا مضر |
١٧ / ٢٦٠
وليس ذو العلم بالتقوى كجاهله |
|
ولا الصبر كأعمى ما له بصر |
٥١ / ١٤٨
وليس قذاها بالذي لا يريبها |
|
ولا بتعويذ نزعه أيسر الأمر |
٤٨ / ١٢٢
وليس لذي عيش عن الموت مذهب |
|
وليس على الأيام والدهر غابر |
٧٠ / ٧٢
وليس لمروان على العرس غيرة |
|
ولكن مروانا يغار على القدر |
٥٧ / ٢٩٦
وليس من الرزية فقد مال |
|
ولا شاة تموت ولا بعير |
٢١ / ٣٤٠ ، ٥٦ / ٤٦٣
وليس يحابي الدهر في دورانه |
|
أراذل أهليه ولا السادة الزهرا |
٥ / ٢١١
وليس يزجركم ما توعظون به |
|
والبهم يزجرها الراعي فتنزجر |
٢٠ / ١٠
وليس ينفك من يحل به |
|
يهلل الله أو يكبره |
٥٣ / ٦٩
وليلة فيها الظلام معتكر |
|
قطعتها والزمهرير ما زهر |
٤٥ / ٩٥
وما أتمنى أن أكون ابن نزوة |
|
نزاها ابن أرض لم يجد متمهرا |
٢٣ / ١٢٦
وما أحد حيا وإن كان سالما |
|
بأخلد ممن غيبته المقابر |
٧٠ / ٧٢
وما أظنك لما أن علقت بها |
|
خوفا من النار تدنيني من النار |
٦٦ / ١٤٥