الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ولم يدع لي جاريا غير ما |
|
قرره من دمعي الجاري |
|
||
٦٤ / ٣٢٢
ولم يدعني الداعي على باب قيصر |
|
بتلك التي تبيض منها غدائري |
٤١ / ١٥٠
ولم ير ما كان من فعله |
|
كبيرا ولكن رآه صغيرا |
١٨ / ٤٤٨ ، ٣٦ / ٢٨٦
ولم يسبق فيما هنالك حيلة |
|
كما سفهت بالشام خل العشائر |
٦٦ / ٢٥٢
ولم يشهد القس المهيمن نارها |
|
طروقا ولا صلى على طنجها جفر |
١٠ / ٤٧
ولم يكن ذو الخمار رئيس قوم |
|
له عقل يعاتب أو يكثر |
٢٦ / ٤١٨
ولما أتيت اليشكري وجدته |
|
عليما بموت الأحنف الخير ذا خير |
٢٤ / ٣٥٥
ولما أن برزت إلى سلاحي |
|
ودرعي قلت ما أنا بالأسير |
٩ / ٢١٧
ولما بدا حوران والآل دونه |
|
نظرت فلم تنظر بعينيك منظرا |
٩ / ٢٢٣
ولما بلغ الحير |
|
ة حادي جملي حارا |
٦٦ / ٧٢
ولما تترك من ديد |
|
نك في تلك الأمور |
٤٨ / ٤٣٣
ولما تناهى الحب في القلب واردا |
|
أقام وسدت بعد عنه مصادره |
١٤ / ٣٣٥
ولما رأيت البين يزداد والنوى |
|
تمثلت بيتا قيل في سالف الدهر |
٥٣ / ٢٨٣
ولما رأيت الشيب شينا لأهله |
|
تفتيت وابتعت الشباب بدرهم |
٧ / ٤٦٥
ولما صعدت المنبر اهتز واكتسى |
|
ضياء وإشراقا كما سطع الفجر |
٤٨ / ٢٢٥
ولمحضر أحسنت فيه خلافتي |
|
حي اشرأب لما وصفت الحضر |
٤١ / ٤٣٠
ولمحفل ذو العلم بين شهوده |
|
متحفظ وأخو البلاغة محصر |
٤١ / ٤٣١
ولمرهف الجنبات يركب رأسه |
|
فيظل ينظم في الطروس وينثر |
٤١ / ٤٣١
ولن تقدم نفس قبل ميتتها |
|
جمع اليدين ولا الصمصامة الذكر |
١٨ / ٢٢٠
ولو أن الرئاسة عمموها |
|
على يمن أشار به المشير |
٢٦ / ٤١٨
ولو أن خلق الله في مسك فارس |
|
وبارزه كان الحلي من العمر |
٤٩ / ١٣٢
ولو أن قوما قاتلوا الموت قبلنا |
|
بشيء لقاتلنا المنية عن بشر |
١٠ / ٢٦٥
ولو أن قيسا قيس عيلان جمعت |
|
مكائدها لم تدرك رغم واتر |
٦٨ / ١٧٢
ولو أنني أبديت للناس بعضها |
|
لأصبح من بصق الأحبة في بحر |
١٧ / ٢٧٠
ولو رام قلبي سلوة عنك صده |
|
خلائقك الحسنى وأفعالك الغر |
٤٣ / ٢٣٩
ولو رامت جموعكم بلادي |
|
إذا كرت رحانا تستدير |
٩ / ٦٩
ولو سألت أو استنصرت بعضهم |
|
في جل أمرك ما آووا ولا نصروا |
٢٨ / ٩٥ ، ٢٨ / ٩٦
ولو سألت مني حياتي بذلتها |
|
وجدت بها وإن كان ذلك من أمر |
١١ / ٢٧٣
ولو شئت فت القوم فوق مجنب |
|
من الخيل وثاب الجراثيم ضامر |
١١ / ٣٩٧
ولو شاء بشر أغلق الباب دونه |
|
طماطم سود أو صقالبة حمر |
١٠ / ٢٥٥
ولو ضربت على عمد مقلده |
|
لخر جثمانه ما فوقه شعر |
١٨ / ٢٢٠
ولو عرفت له مثلا دعوت له |
|
وقلت : دهري إلى شرواه مفتقر |
٧ / ٥٣
ولو عند غسان السليطي عرست |
|
رغا قرن منها وكاس عقير |
١٦ / ٣٢٧