الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وقد كانوا وجوههم بدور |
|
لمختبط وأيديهم بحار |
|
||
١٣ / ٤٠٦
وقد كنت ذا حال بمرو قوية |
|
فبلغت الأيام بي بيعة الرها |
١٥ / ٢٣٢
وقد لاح في الجو الثريا لمن رأى |
|
كعنقود ملاحية حين نورا |
٢٤ / ٢٥٤
وقد لامني في حب مكنونة التي |
|
أهيم بها أهل الصفاء فأكثروا |
٨ / ١٥٠
وقد مات قبلي أول الحب مرة |
|
ولو مت أضحى الحب قد مات آخره |
١٤ / ٣٣٤
وقد ندمت على ما كان من زلل |
|
بظلمها حين تتلى عندها السور |
٤٤ / ٤٣
وقربني وأدناني إليه |
|
وقال أنعم بعيش في جوار |
٥١ / ٥١
وقصور مزخرفات عوال |
|
وفروش من الحرير وثار |
٢١ / ٢٤١
وقصور مشيدة حوت الخير |
|
وأخرى خلت لهن قفار |
٣ / ٤٣١
وقفت بالدار وقد غيرت |
|
معالم منها وآثار |
٣٥ / ٣٩٤
وقل عناء عبرة ترزقانها |
|
على أنها تشفي الحرارة في الصدر |
١٠ / ٢٦٥
وقلت امرؤ من آل ضبة فانتمى |
|
إلى غيرهم جلد استه ومناخره |
٥٦ / ٥٠٢
وقلت رعاك الله من ذي مودة |
|
فقد فت إحسانا وقصر بي شكري |
٥٦ / ٢٦٤
وقلت لعوف حرمة وقرابة |
|
ورأي جميل لم تخنه الزوافر |
٦٣ / ١٢٧
وقم إذا هدر العصير تراهموا |
|
حمرا عيونهم من المصطار |
٣٤ / ٢٩٩
وقول بكر ألا فاربع نسائلها |
|
وانظر فلا بأس بالتسليم والنظر |
٤٥ / ١٠٤
وقولها ودموع العين تسبقها |
|
لأختها دين هذا القلب من عمر |
٤٥ / ١٠٤
وقيس عيلان حتى أقبلوا رقصا |
|
فما بغوك جهارا بعد ما كفروا |
٤٨ / ١٠٧
وقيناك لو يعطى الهوى فيك والمتى |
|
لكان بنا الشكوى وكان لك الأجر |
٤٧ / ٢٢٢
وكأن الليل فيه مثله |
|
ولقد ما ظن بالليل القصر |
٤٠ / ١٢٠
وكأن بني معاوية بن بكر |
|
إلى الإسلام ضائتة تخور |
٢٦ / ٤١٩
وكأن فاها بعد ما رقدت |
|
تجري عليه سلافة الخمر |
٤٥ / ١٠١
وكأنما يدعي عري |
|
نه في طوائفها وهاجر |
٩ / ٢٧٧
وكان أبوه جعفر ساد قومه |
|
ولم يك في الحرب العوان بحيدر |
٢٧ / ٢٦٥
وكان الشعر قد أودى فأحيا |
|
أبو العباس دائر كل شعر |
٥٦ / ٢٥٣
وكان بقية الأخيار منا |
|
أؤمله وأرجوه لنصري |
٥٦ / ٣٠
وكان عزيزا أن أبيت وبيننا |
|
شعار فقد أصبحت منك على عشر |
٦٩ / ٢٠٧
وكان عزيزا أن بني وبينك |
|
حجاب فقد أمسيت مني على عشري |
٥٧ / ٣٣٧
وكان له فضل علي بظنه |
|
بي الخير إني للذي ظن شاكر |
٦٤ / ٣٦٦
وكان له من علي بظنه |
|
بي الخير أني للذي ظن شاكر |
٩ / ٦٠
وكان لهم في غي أسود عبرة |
|
وناهية عن مثلها آخر الدهر |
٩ / ١٢٦
وكان نعمته الأخبار منها |
|
أؤمله وأرجوه لنصري |
٣١ / ٢٦
وكانوا فكروا أفكار كفر |
|
فطاح الكفر وأنقاص الوكور |
٥٤ / ١٤٠