الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وعلمتهم علما فباتوا بنوره |
|
وبانت لهم منه معالم أسرار |
|
||
١٧ / ٤٤٠
وعلى آله وأزواجه أز |
|
كى سلام وصحبه الأخيار |
٢١ / ٢٤١
وعلي مردي الكمي يحد المش |
|
رفي القوم الحمي الذمار |
٢١ / ٢٤١
وعمر أبيه أربعون أمرها |
|
ولابن ابنه في الناس تسعون غبر |
٤٠ / ٣٢٥
وعمرو وعثمان بن عفان والفتى |
|
أبو مرثد سقيا لذلك من ذكر |
٣٩ / ٥٣٥
وعند الفزاري والعراقي عارض |
|
كأن عيون القمر في بيضة الجمر |
١١ / ١٤٥
وعندي مما خول الله هجمة |
|
عطاؤك منها شولها وعشارها |
٣٨ / ٩٢
وعود النبع ينبت مستمرا |
|
وليس يطول والقصباء خور |
٥٠ / ٨٤ ، ٥٠ / ٨٦
وعوضت من صحبي أناسا بهم غدا |
|
بعيد ذو فضل وبعيد دينار |
٣٦ / ٤١١
وعيرتني بنو ذبيان رهبته |
|
وهل علي بأن أخشاك من عار |
١٠ / ٤٠٠
وعيرها الواشون أني أحبها |
|
وتلك شكاة ظاهر عنك عارها |
١٧ / ٥٩ ، ٦٩ / ١١ ، ٦٩ / ١١ ، ٦٩ / ١٢
وعينان قال الله كونا فكانتا |
|
فعولان بالألباب ما تفعل الخمر |
٤٨ / ١٤٩ ، ٤٨ / ١٦٤
وعيون الحروف له احمرار |
|
وسعد الذابحين له بدور |
٤٣ / ٦٣
وغاية آمالي ومن لي بنيلها |
|
وسعدي ورشدي لو وقفت على سطر |
٦٠ / ٣٢٤
وغبرت بعدهم فأسكن مرة |
|
بطن العقيق ومرة بالظاهر |
٩ / ٢٩٥
وغدا روضها الأنيق هشيما |
|
ثم عادت سهولها كالوعور |
٥٢ / ٢٠٥
وغداة فحل قد رأوني معلما |
|
والخيل تنحط والبلاد أطوار |
٢ / ١٠٧
وغداة فحل قد شهدنا مأقطا |
|
ينسي الكمي سلاحه في الدار |
٢ / ١٠٧
وغلام وأشمط ورضيع |
|
كلهم في التراب يوما يزار |
٣ / ٤٣١
وغودر ذاك الجمع تعلو وجوههم |
|
دقاق الحصا والسافيا المغبر |
١٩ / ١٤٤
وغودر وصرعى في المكر كثيره |
|
وآب إليه الفل وهو حسير |
١٩ / ١٤٤
وفتيانية الظرفاء فيه |
|
وأبهة الكبير بغير كبر |
٥٦ / ٢٥٣ ، ٥٦ / ٢٥٣
وفرق صرف الدهر بيني وبينها |
|
فكيف تقر العين أم كيف تحبر |
٨ / ١٥٠
وفشكار غانية |
|
تطاع في كل أمر |
١٤ / ٧٦
وفى ابن أبير والرماح شوارع |
|
بآل أبي العاص وفاء مذكرا |
٣٨ / ٢٦٥
وفي آل عمران وعمرو بن عامر |
|
عقائل لم يدنس لهن حجور |
١٠ / ٢٨٢
وفي الكم كف ما رآها عديلها |
|
وفي الخدر وجه ليس يعرفه الخدر |
١١ / ٤٢٢
وفي دون ما عاينت من فجعاتها |
|
إلى رفضها داع وبالزهد امر |
٤١ / ٤٠٥
وفي ذكر هول الموت والقبر والبلا |
|
عن اللهو واللذات للمرء زاجر |
٤١ / ٤٠٤
وفي فؤادي جمر |
|
والجمر فيه شرار |
٦٨ / ١٤٤
وفي مصعب إن غبنا القطر والندى |
|
لنا ورق معرورق وشكير |
٥٨ / ٢٦٢
وفي هملان العين من غصة الهوى |
|
شفاء وفي الصبر الجلادة والأجر |
٤٨ / ١٦٤