الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وشنوا على أسماعنا وتكاثروا |
|
وقل جنودي عند ذاك وأنصاري |
|
||
٥٢ / ٢٩٧
وصاحب مؤنس إذا حضرا |
|
جالسني بالملوك والكبرا |
٦٧ / ٢٦٣
وصادر يحمد منه الخبرا |
|
حتى إذا ما غم منا الحصرا |
٦١ / ٢١٩
وصافحها قلبي فآلم كفها |
|
فمن مس قلبي في أناملها عقر |
٧ / ١٨٠
وصالكم جنة فيها كرامتها |
|
وهجركم يعدل الغسلين والنارا |
٥٠ / ١٠٨
وصب عليها المسك حتى كأنها |
|
لطيمة عطار تفتق فارها |
٣٨ / ٩٢
وصب عليهم تغلب ابنة وائل |
|
فكان عليهم مثل راغية البكر |
٧٠ / ٦٩
وصرنا بعد ملك أبي قبيس |
|
كجرب الشافي يوم مطير |
٣٧ / ٣٦٦
وصغير الشأن عبد |
|
خامل الذكر حقير |
٣٢ / ٤٦٥ ، ٤٨ / ٤٣٤
وصفت شوقا كشوق بات يزعجني |
|
وجدا إليك فوافاني على قدر |
٣٤ / ٣٠
وصلع الرءوس عظام البطون |
|
حفاة المحن غلاظ القصر |
١٢ / ١٣٦
وصلوا ففي طي الوصال |
|
للوعي طي ونشر |
٥٢ / ٣٣٠
وصهباء جرجانية لم يطف بها |
|
حنيف ولم تنغر بها ساعة قدر |
١٠ / ٤٧
وصيرني يأسي من الناس راجيا |
|
لسرعة لطف الله من حيث لا أدري |
٦٠ / ٤٥٠
وضمنت إنجادي عليه بسلوة |
|
لا أتقي فيها عواقب غدره |
٦٦ / ٢٣٢
وطربت ما بي من نعاس ومن كرى |
|
وما بالمطايا من كلال ومن فتر |
٦٢ / ٦٧
وطلحة والحجاج منهم وحاطب |
|
وليس ابن عوام بناس ولا غمر |
٣٩ / ٥٣٥
وظل أحب القوم كان لقربه |
|
يحث على تجهيزه ويبادر |
٤١ / ٤٠٦
وظل ردا العصب ملقى كأنه |
|
شلا فرس بين الرجال عقير |
٤٠ / ٥٢
ظل يرشح مسكا فوقه علق |
|
كأنما قد في أثوابه الجزر |
٣٨ / ٧٦
وظللت معتصما بطاعته |
|
وجواره وكفى به جارا |
٥ / ٤٦٥
وعائش الأم لست أشتمها |
|
من يفتريها فنحن منه برا |
٣٣ / ٢٨٧ ، ٣٣ / ٣٠١
وعاد رءوس المسلمين رءوسهم |
|
ورد لهم ما أصبح الناس غيروا |
٦٥ / ٣٠١
وعالم جالس يبصره |
|
وعابد قائم يذكره |
٥٣ / ٦٩
وعبرة تتبعها دمعة |
|
وزفرة عن كمد تصدر |
٦٤ / ٢٣٧
وعثمان بن عنبسة بن صخر |
|
إليه ينتهي كرم النجار |
٤٠ / ١٦
وعروة إنما هذا جواب |
|
وقول غير قولكم يسير |
٢٦ / ٤١٧
عزيز لحظه ساح فتور فيه |
|
إذ يرنو به سيف شهير |
٦٤ / ١٤٨
وعشنا مع الأقوام بالفقر والغنى |
|
وكلا سقانيه من كأسه الدهر |
١١ / ٣٧٦
وعظيم من الأمور كفاه |
|
غير ما هائب ولا خوار |
٢١ / ٢٤١
وعك ابن عدنان أهل العلا |
|
وكان لها الدهور الكبر |
٤٩ / ٢١
وعك بن عدنان أهل العلا |
|
أعاليها الكتب فيها السور |
٤٩ / ٢٢
وعلا علو الشمس حت |
|
ى ما يفاخره مفاخر |
٩ / ٢٧٧