الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ورجعت تطلبه وأنت أضعته |
|
هيهات فات الحزم فارط أمره |
|
||
٦٦ / ٢٣٢
الورد مهلكة فكيف المصدر |
|
والأمر يقضى والمنون المعبر |
٤١ / ٤٢٧
ورغبت عن دار سحاب همومها |
|
غدق ونكباء النوائب صرصر |
٤١ / ٤٣٠
ورمانة شبهتها إذ رأيتها |
|
بثدي كعاب أو بحقة مرمر |
٥٦ / ٢٢٤
ورنة نسوان عليه جوازع |
|
مدامعهم فوق الخدود غوازر |
٤١ / ٤٠٧
ورنت فما كان العزال لها |
|
هاروت في شجر |
٣٨ / ٣٠٥
ورهط مع الفاروق والمرء عامر |
|
وزيد وزيد والأمين أبي بكر |
٣٩ / ٥٣٥
وروضك مرتاض وبيعك بائع |
|
ورجو بني فيك نضير |
٦٨ / ٧٥
وروق المزج ثوب در |
|
وشعشع الراح ثوب تبر |
٥٧ / ١٠٥
وزاد الله في عمرك |
|
ما أفنيت من عمري |
٤٣ / ١٢٠
وزار القبور أبو مالك |
|
برغم العداة وأوتارها |
٤٨ / ١٢٣
وزان المنابر عبد العزيز |
|
وزان النشاط وزان السريرا |
١٨ / ٤٤٨
وزهدني في كل خير صنعته |
|
إلى الناس ما جوزيت من قلة الشكر |
٤٣ / ٥٣
وزيد وعبد الله حين تتابعوا |
|
جميعا وأسباب المنية تخطر |
٢ / ٢٠
وزينها في النائبا |
|
ت وفي الرحال وفي السفر |
٧ / ٢٠٧
وسائل في جموع بني علي |
|
إذا كثر التناشد والفخار |
٤٠ / ١٨ ، ٤٠ / ٢٧٢
وسائلة لتعلم كيف حالي |
|
فقلت لها بحال لا تسر |
٤١ / ٢٢٣
وسابق في آخر الدهور |
|
لحره وحره مهير |
٦٨ / ١٥٣
وساد هناك بني عامر صغيرا |
|
وقضى عليها الأمورا |
٣٦ / ٢٨٦
وسرنا على عمد نريد مدينة |
|
بقرقيسيا سير الكماة المساعر |
٤٥ / ٣٣٤
وسطا بغسان الملوك وكندة |
|
فلها دماء عنده لا تثأر |
٤١ / ٤٢٨
وسعى في حلول جنة عدن |
|
منزل الأتقياء والأبرار |
٢١ / ٢٤١
وسقام الجفون أمرض قلبي |
|
ليت أن الجفون تبرأ فأبرا |
٤٣ / ٢٢٢
وسل أحدا يوم استقلت شعابه |
|
بضرب لنا مثل الليوث الخوادر |
٩ / ١٨٩ ، ١٢ / ٤١٠
وسهل التوديع يوم النوى |
|
ما كان قد وعره الهجر |
٤٨ / ٣١٩
وسوف أبليك إن أعلنت دعوته |
|
من الجهاد بلا من ولا كدر |
٦٣ / ١١
وسوف يأتيك إن أعلنت دعوتهم |
|
من الجهاد بلا من ولا كدر |
٦٣ / ١٥
وسيرتهم على الأحوال أهدى |
|
تسير إن كنت تبغي الحق سيري |
٤٦ / ١٧٠
وشارك في الدنيا زهيرا بمنطق |
|
عيي يعض الظآنوكا وما يدري |
٦٥ / ٢٧
وشاهدت منه كثيبا مهيلا |
|
وغصنا رطيبا وبدرا أنارا |
٥١ / ١٧٦
وشبت له نار من الليل شبهت |
|
نار أسماء بن حصن فكبرا |
٩ / ٥٧
وشتان بين أبي موسى وصاحبه |
|
عمرو لعمرك عند الفصل والخطر |
٥٩ / ٣١٦
وشمر من قد أحضروه لغسله |
|
ووجه لما قام للقبر حافر |
٤١ / ٤٠٦