الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وخير ذوي الهجرة السابقون |
|
ثمانية وحدهم قصره |
|
||
٢٥ / ١٠٧
ودارك إنما اللذات فيها |
|
معلقة بأيام قصار |
٦٨ / ٢٥٧
وداع بلحن الكلب يدعو ودونه |
|
من الليل سجفا ظلمه وستورها |
٣٧ / ٤٤١
ودافعت عنا فارس العدل مقدما |
|
على الحرب يلقاها وقد شب نارها |
٢١ / ١١٠
وددت من الشوق الذبي بي أنني |
|
أعار جناحي طائر فأطير |
٤٩ / ٣٩٣
ودرت بأعداء حبيبك فيهم |
|
كما قد تراني بالحبيب أدور |
٤٩ / ٣٩٣
ودرت بأعداء حبيبك فيهم |
|
كما قد يراني بالحبيب أدور |
٤٩ / ٣٩٤
ودع الخوض في الفصول |
|
تتعب العيش والستر واعتساف العقار |
٢١ / ٢٣٨
ودعاء على الغراب وتأميل |
|
اقتراب الحب البعيد المزار |
٢١ / ٢٣٩
ودعاهم طوعا وكرها إلى |
|
الإقرار بعد الجحود والإنكار |
٢١ / ٢٤٠
ودفعك الضيم سناء الفجر |
|
أنا الغلام القرشي النجر |
٣٤ / ٢٨٨
ودنو العقباه إذا هي صرمت |
|
هواديه الأولى على حين لا عذر |
٩ / ١٢٥
وذادوا عن ذراريهم بضرب |
|
كأفواه الأوارك غير هذر |
٤٩ / ٤٧٤
وذاك آخر عهد من أخيك إذا |
|
ما المرء ضمنه اللحد الخناشير |
٣٨ / ٢٠٤
وذراني من ملامكما |
|
إن لي في سلوتي بطرا |
٥٦ / ١٠١
وذكرت فاطمة التي علقتها |
|
عرضا في الحوادث الدهر |
٤٥ / ١٠١
وذلك أني لم أثق بصاحب |
|
من الناس إلا خانني وتغيرا |
٩ / ٢٤٥
وذو روادف لا يلفى الإزار بها |
|
يلوى ولو كان يسعى حين يأتزر |
٦٢ / ٥٤
وذوي الهيبة في المج |
|
لس والجمع الكثير |
٤٨ / ٤٣٤
وذي الحلم والفضل في النائبات |
|
كثير المفاخر جم الفخر |
٣ / ٨٦
وذي الهيئة في |
|
المجلس والجمع الكثير |
٣٢ / ٤٦٤
وذي ورق من فضل مالك ماله |
|
وذي حاجة قد رشت ليس له وفر |
٣٦ / ٢٩٥
ورأى في النسوان ما وافق |
|
الله به أن يعذن بالأستار |
٢١ / ٢٤٠
ورأيت طاعته مؤدية |
|
للفرض إعلانا وإسرارا |
٥ / ٤٦٥
وراح أراحت ظلام الدجى |
|
فأبدى الفراش إليها فطارا |
٥٢ / ٤٠٣
وراحوا عجالا ينفضون أكفهم |
|
يقولون قد دمى أنا ملنا الحفر |
١١ / ٣٧٦
وراع الجدي جدي التيم رأي |
|
رأى المعروف منه غير كدر |
٦٠ / ٧٥
ورافقه الضلالة ليس يغني |
|
إذا ما جئتها باب وسور |
٤٣ / ٦٣
ورايت قومي نحوها |
|
تمضي الأصاغر الأكابر |
٣ / ٤٣٢
ورب يوم ضحيان دوران |
|
شدت يلهوهم فيه المزامير |
٣٧ / ٣٦٣
ورث المكارم عن أبيه وجده |
|
فبنا بناءهم له استنصار |
٢ / ١٠٧
ورث المكارم كلها |
|
وعلا على كل البشر |
٧ / ٢٠٨
ورثت هدي الحواريين منهم |
|
وعز العنبسي وذا الخمار |
٤٠ / ١٦